“وما دام الإنسان قرر أن يعطى، فليُعط أفضل ما عنده”

إبراهيم نصر الله

Explore This Quote Further

Quote by إبراهيم نصر الله: “وما دام الإنسان قرر أن يعطى، فليُعط أفضل ما عنده” - Image 1

Similar quotes

“لا أريد أن أخدعك، فأنا أعرف أن كلَّ المصائب كبيرة ما دام اسمها مصائب !”


“لم تترك فرصة رؤيتنـا مجتمعين تفلت من بين يديها, فرحَةً كانت وفخورة وما كان لها إلا أن تكون كذلك ! فقد كان مستوى الأمسية من أفضل ما يكون وفيها أثبت الشعر العربي - كما تبين لي دائمًا - بأنه على مستوى رائع إذا ما قورن بأي شعر آخر, يكتب في أي مكان على هذا الكوكب الصغير”


“أحس أن أفضل أفكاره هي تلك التي تخطر له حين يكون أمام المرآه, كما لو أنه يصبح اثنين, وبهذا تغدو قوة التفكير مضاعفة”


“هناك أشياء يجب أن يعرفها الإنسان بنفسه، وإذا قالها له شخص آخر ، فإنها تغدو بلا معنى”


“فتقول: كلّ شيء؟! هناك ما لا يمكن أن تتحدث به الأمُّ لابنهافيقول: وهناك ما لا يمكن أن يتحدَّث به الابنُ لأمِّه”


“لم يراودني الشك لحظة في أنني سأعود، لكن ما كان يؤرقني دائمًا الحالة التي سأكون عليها عندما أعود. في البعيد يصبح كل شيء غامضًا، حتى أنت، حين تحاول ذاكرتك القبض على الوجوه والأشياء، لا تقبض سوى على ضبابها. ليس ثمة بطولة في البعد، إن لم تسر عكسه، كما لم يكن هناك بطولة في الموت إن نسيت لحظة أنه عدوّك المتقدم فيك، وفي من تحب، وما تحب، وأن كل ما تفعله هو أنك تقف في وجهه، غير عابئ بعدد أولئك الذين يقفون معك أو عدد الذين يقفون ضدك.. أفكر أحيانًا، فأقول، كان يمكن أن نتخفف من كل هذا الموت، لو أن العالم يسمح لنفسه بين حين وآخر أن يكون أكثر عدلًا، يؤرقني أن فكرة جميلة كالحرية لا تتحقق سوى بجمال موتك، لا بجمال حياتك، وهو جمال يكفي ويفيض؛ ويؤرقني أن البطل يصبح بطلًا أفضل كلما ازداد عدد الأموات حوله أوفيه، وأن أم الشهيد تصبح أكثر قدسية، وبطولة حين يستشهد لها ولد آخر؛ يؤرقني أننا تحولنا إلى سلالم لجنةٍ هي في النهاية تحتنا، ولو كان الوطن في السماء لكنا وصلنا إليه من زمنٍ بعيد. في السجن، كان يقول لي المحقق: اعترف، فأقول له: وبماذا أعترف؟ ما أعرفه لا يمكن أن يكون في النهاية أكثر أهمية من نفسي بحيث أقايضه بها، ولا يمكن أن تكون نفسي أكثر أهمية منه بحيث أقايضها به.”