“وأحيانا أشعر أن فراقك داء احتل جسدي كلما ظننت أنني شفيت منه عاودني الألم”

“أحيانا أشعر أن فراقك يشبه الذبح ولكنه لا يقتلني أقوم وأقف بكل قوة ثم أعود لأترنح من الألم”

“بت أشعر بأن قلبي لا يضخ سوي الألم إلي باقي أرجاء جسدي ..!”

“الألم والأمل رفيقا دربي منذ الصغر؛ الألم يجعلني أشعر بطعم النجاح، أما الأمل فيضرب معي موعدًا كلما طال الألم.”

“إنني أكبر ، وتكبر معي أشياء كثيرة أولها : الألم . كلما كبرت صار الألم أكبر ، وأبطأ رحيلاً !ظننت مرات أني موعودة بالألم ، وحاولت أن أفهم لم كان علي أن أكبر في ظله ،لكنني أدركت فيما بعد أن الألم شرط إنساني ، وأن مامن إنسان إلا وهو مخلوق في كبد ، وسينال حظه من الألم ،كبر ـ ذلك النصيب ـ أم صغر ، وأن حظي ـ ياللأسى ـ سيكون دائمًا كبيرًا ; لأن قدر الواعيأن يألم مرتين : مرة لأنه يعي ، والأخرى لأنه وحيد ! وأغرب ما أدركته أنني ـ رغم ألمي ـفإني لا أرغب في أن أستبدل حياةً أخرى بحياتي .”

“أكره أن أشعر أنني محتجزة داخل قوقعة ! أريد الحرية !”