“كيف سأهربُ منكِوأنتِ القدَرُ الذي أخشاهْوكيف أعيشُ مِنْ بَعدِكِولولا حُبُكِ, ما كُنتُ لولاهْ”

عمر مصطفى وشاحي

Explore This Quote Further

Quote by عمر مصطفى وشاحي: “كيف سأهربُ منكِوأنتِ القدَرُ الذي أخشاهْوكيف أعيشُ مِنْ بَ… - Image 1

Similar quotes

“إتصلتُ بكِ ليس لأقولَ لكِ (كيف حالُكِ)بل لأسألَ عن حالِكِ مِنْ بعديوأسألَ عمَّنْ أحبوكِ مِنْ بعديوكيف مارسوا طقوسَ الحُب عليكِ مِنْ بعديوهل كانوا على مُستوى الإحترافية التي أحبَبتـُكِ بهاإتصلتُ بكِ ليس لأسألَ عنْ حالِكِبل لِتوصِلي سلامي للرجالِ الذي أحبوكِ مِنْ بعدي”


“لستُ أعلَمُ كيف يقتَبسون الشِعرَ مِنْ عينيكِويقولون أنَّها مِنْ كِتاباتِهمْ!!”


“لو نبأتني عرافة بأني سأحِبَكِلكُنتُ أجهِزُ قلبي قبلَ ألفَ عامولما كنتُ ألعبُ لُعبَة #النـُقـُل# بالحصىوما كنتُ أمسِكُ قلمي لِلكتابَةِ حتى تأتيلو نبأتني عرافَة بأني سأحِبَكِلما كُنتُ أضَعُ على رقبَتيخرزَة العينِ الزَرقاءخوفاً مِنَ الحَسدوكنتُ ألامِسُ وجهَكِ القَمري العاليلذلك يا حبيبتيكان حُبُكِ لي مُفاجأةَ العَصرِ الحديث”


“أنا الذي دفعتُ عُمري كي أحِبَكِأنا الذي بعتُ قصائديكي أشتري لكِ رغيفَ خبزٍ لكِأنا الذي سهِرتُ آلافَ اللياليكي أغزِلَ لكِ مِعطفاً يحميكِ مِنْ بَردِ الشِتاءوبقيتُ أمشي في عراءِ الحُروفِكي أجمعَ خيطاً فوق الخيطْأنا الذي جعلتُ عينيكِ مِحورَ حديثيأنا وأنا وأنا وأناوأعوذ باللهِ مِنْ كَلِمَة أناأنا الذي كُنتُ معكِ بألفِ رَجُلٍولم تكوني معي بنصفِ أنثى”


“كُنتُ مُخلِصاً جداً للحُبوعندَما دَخلتُ إليهِلأبرِمَ صَفقَتي معهُلم يُعطيني سوى كِسرَةً مِنْ قلبي”


“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”