“خمسة جنية فى المسافة بين العريش ورفح!تلك المسافة التى دفعت فيها منذ عامين خمسة وسبعين قرشاً فقط. الآن أدرك كم أكره تلك السياسة التى أفهمت الشعب أن غير المصريين أياً كان جنسهم أجانب سائحون .. أموالهم غنيمةٌ لنا.”

أحمد أبو خليل

Explore This Quote Further

Quote by أحمد أبو خليل: “خمسة جنية فى المسافة بين العريش ورفح!تلك المسافة… - Image 1

Similar quotes

“ربما الإخلاص وحده هو الذي يمكن أن يصل بهذا الدعاء من فم حسن البنا فى الكتيبة التى كان يعقدها منذ ستين عاما إلى هنا فى ماليزيا وسط مئات المصلين فى أحد المساجد الرئيسية بكوالالامبور”


“اكثر ما كان يجذبنى فى الحالة السلفية هو الاهتمام بالتفاصيل واكثر ما كان يثير حنقى هو تبديع وتجهيل من يخالف هذة التفاصيل الدقيقة فالعطر والسواك ورفع اليدين فى التكبير بعد التشهد وصفة الجلوس للتشهد الاول التى تختلف عن صفة الجلوس فى التشهد الثاتى التى تنصب فيها اليمنى وتثنى اليسرى وعشرات التفاصيل الاخرى التى تشعرك وانت تؤدى العبادة وغيرها بان الشرع قد رسم لك كل حركة وسكنة فيها وكلما اقتربت من الصورة اكثر ازدادت حسناتك”


“كانت مظاهرات كفاية الأسبوعية الأربعائية معلنة الزمان والمكان تشغل الحماسة فى شوارع وحواري القاهرة، وكان الحضور الإسلامي منسحقا فضلا عن المبادرة، كنت مذهولا من قدرة الإسلاميين على التنظير لعدم مشاركة هؤلاء في تلك الحركة الاحتجاجية الأخذ مداها فى الاتساع، كانت أحاديث "كلمة حق لدى سلطان جائر" .. وأناشيد "لبيك واجعل من جماجنا لعزك سُلماً" تتهاوى أمام عينى.. وأنا اتذكر مشهد الإخوة الذين يمتنعون عن قولتها، أخذ هُتاف كفاية يتصاعد وشاهدت تلك اللحظة التى أغلق المتظاهرون فيها ميدان التحرير وهم يهتفون الهتاف نفسه، لم يكن ذلك فى 25 يناير 2011، بل كان فى 7 سبتمبر 2005 حيث توقف الميدان خمس عشر دقيقة كاملة قبل أن يتحول الحشد إلى شارع محمد محمود الذى أصبح خاليا من المركبات والمارة بطوله وعرضه، به زهاء ألف متظاهر فقط، والهتاف يرجُ الشارع.. يسقط يسقط حسني مبارك!”


“سأخبرك، لو أن فلسطينيا زار مصر، ألن يلتقط صورا مع الأهرامات ويخوض تجربة أكل الكشري.بالطبعأنا زائر لفسلطين وبها سلاح وجهاد لا يوجد فى مصر، فمنطقى أن انتهز الفرصة، وصدقنى هذه الصورة التى سيفخر بها أبنائي وسأزيل بها بعض ما يعلق فى ذهنهم من خور جيلنا وخذلانهم لإخواتهم فى فلسطين، هذه الصورة تستحق أن أدفع فيها الكثير، أكثر مما تتوقع”


“العداء للدولة التى احتلت مكان الإله فالأمة فأصبح رمزها هو العلم (الصنم) الذى يعبر عنها والذى نؤدي له تحية الصباح وأصبح النشيد هو التراتيل التى تتلى فى معبد هذه الدولة ، والمناهج التعليمية التى تجعل من مصر القومية الحديثة مركزاً للكون والحياة هى كتبة التى بها تتعبد”


“كل ما كان يعنينى أنه هناك فى وسط حوش المدرسة ، نتحلق حوله كل صباح ونحييه !لماذا نحيي تلك القطعة من القماش ! لكن الأغرب هو النشيد الذى لم أردده البتة .. ولما كان أصحابى يسألوننى عن هذا أقول لهم أن هذا النشيد حرام ، أو به خطأ فادح على أقل تقدير .. فكيف أقول عن مصر "أنتِ غايتي والمراد" والله هو غايتى ! وليس مصر بالتأكيد ..وكيف أقول "كم لنيلك من أيادى" وهذة نعم الله هو الذى يجريه وليس للنيل أي فضل فى ذلك !”