“الحرب يا هيبا روحٌ يسري في الناسْ ، يغمُرهُمْ ، يحتقِن فيهم ويمورْ ، فلا يهدأ حتى يفجِّرهم ، ويُنشب بينهم النزاع فيفشلون، وتذهب ريحهم وتتمزق روحهم .. الحرب .. هل كان يسوع المسيح يقصدها، حين قال إنه جاء ليُلقي في الأرضِ سيْفاً ؟”
“أعني بإبليس، شيطانَ السلطة الزمانية التي تغلب سَكْرتُها الناس، فينازعون الرب في سلطانه، ويتمزَّعون فيما بينهم، فيفشلون وتذهب ريحهم بدداً. تغلبهم أهواؤهم، فيتحامقون ويخالفون روح الديانة، سعيًا لامتلاك حطام الدنيا الفانية.”
“لكنها نواميس الصحراء ..والعقل الجماعي ..عندما يصيبه العجز ...فلا يرى الخلاص إلا في الحرب”
“المرء لا يستطيع تصوير الحرب , لأن الحرب عاطفة في الأساس .”
“يا قدري الذي جاء متأخراً !هل ..لازال في القدر متسع ؟”
“ولدت في الزمان الخطأ في الكوكب الخطأماذنبي أذا كان رب الحرب الإغريقي (مارس) اختار الذهاب الى الصيد ليلة ولادتي في كوكب الارض في شهر (مارس)لن يعود من رحلته الا ليلة موتي؟ماذنبي إذاكان برجي (برج الحرب)لا برج الحب؟”