“النجاح في الحياة ليس هو ما تنجزه لنفسك، أو تحصل عليه لشهواتك الخاصة، بل النجاح الحقيقي هو ما تنجزه للآخرين، ما يستفيد منه غيرك، لأن شهواتك زائلة، ولا أحد غيرك يذكرها، أما إنجازاتك للآخرين فإن العالم كله سيذكرها، وستصبح تاريخاً، فتاريخ البشرية هو تاريخ الأفعال المؤثرة على المجموع، لا تاريخ الأحداث الشخصية للفرد الواحد.”
“غاية ما تستطيع الكلمات أن تفعله هو أن تجعل حياتنا أجمل قليلًا، و أكثر إنسانية . و غاية ما تستطيع الطلقات أن تفعله هو حماية ضعيف مرة، أو تنفيذ حكم في فار من العدالة، أو تسوية حساب قديم، و لا شئ أكثر”
“هذا هو ما فهمه بعد كل هذه السنوات ، لا الكلمات ستُغير ولا الطلقات. غاية ما تستطيع الكلمات أن تفعله هو أن تجعل حياتنا أجمل قليلًا وأكثر إنسانية. وغاية ما تستطيع الطلقات أن تفعله هو حماية الضعيف مرَّة ، أو تنفيذ حكم في فار من العدالة ، أو تسوية حساب قديم ، ولا شيء أكثر.”
“شئ محزن حقا ،ان لا تكون ملكا لنفسكوكل ما تفعله،مسرحية تقدمها للآخرين”
“المبدع فقط هو الذي يقدم للآخرين تطلعاتهم بما يحبون ويشتهون، ألا ترى في أمور الحياة مثله، ويبتعد من التصنّع في عمله، وليس في ضميره ما يؤنبه ولو كان هذا خفياً.. سواءً في كاتب مقالة، أو محرر صحيفة، أو خطيب، أو تاجر، أو عامل في صفوف العمل، أو معلم في العلوم والمهن، أي أن الإبداع عام ينطبق على جميع الأعمال، ويريده كل إنسان سوي، يستعلي بإنسانيته على شح الذات والأنانية..”