“أدم كان فى الجنة لديه كل شيىء حتى بدأ عقله يصور له أنه وحيدا وأنه يحتاج لمن يؤنس وحدته ليخرج من إكتئابه. تصور يكتإب وهو فى الجنة. خلق الله له حواء من ضلعه , أى أن ماتصور أنه يحتاجه كان موجودا أصلا بداخله طول الوقت , وعقله منعه من الإلتفات إليه وإدراكه”
“لا يقلق من كان له أب ، فكيف بمن كان له رب .”
“طوبى لمن تم له تحويل القلب من الأشياء إلى رب الأشياء.”
“كثيرا ما جنت المروءة على أهلها، ولكن احتمال هذه الجناية هو أيضا من المروءة”
“هل من الممكن ان يبتسم الحظ يوما .. أم أنه يعاند من يرضخ له .. ويفغر فاه ضاحكا لمن يعانده .. !”