“لا تبحثي عن حبّ تحاربين به وحدتك، بل عن حبّ لذاته، فهو كالسعادة تقصد لذاتها”
“الوحدة كالسعادة مصدرها نحن لا الاخر”
“المشكلة وراء تأففنا من الانتظار لا يعود لانشغالنا بما هو أهم، بل بسبب رفضنا الانتظار بحد ذاته .لا شيء في حياتنا يستدعي العجلة، لكن الانتظار يفصلنا عن الآخرين ويشعرنا كم نحن وحيدون”
“نولد ، نكبر ، نموت، و لا نعرف عن المرأة سوى ثلاثة أشياء : تحيض و لا نحيض. تلد و لا نلد. نخطيء و لا يحق لها الخطأ”
“ألاحظ كثيرا .. انه عندما تنتهي علاقة رجل بامرأة, تعود المرأة لما مضى .. وتطلب النجدة من التاريخ ..تحزن .. تبكي .. تثور .. وتسترجع الزمن تقول انني ضحيت من أجله وتنازلت عن الكثير من أجله وتخلى عني في لحظة عين ,عندما يتخلى الرجل عن المرأة في لحظة فهو لا يفكر بتضحياتها .. ولا بالتاريخ .. ولا ما كان ,هو يفكر فقط في حياة جديدة تنتظره .. او امرأة جديدة ,ففي انقلابات البشر تسقط كرامات التضحية”
“تعجز الحضارة أحيانا عن تشذيب الانسان ..”
“الاقتباسات:*الوحده الحقيقيه .. هي أن تعيش بين من لا يسمع ألمك ولا تستثيره خفقات قلبك الخائف من قادم غامض.*لو تجسدت آلام وحدة كل إإنسان نصادفه لأمكن أن نرى دموعاً سوداء تسير على قدمين.*نحن لا نتميز عن الحيوانات بعقولنا، فكل حيّ له عقل يفكر به، نحن نتميز بأسمائنا، عندما لا نتنادى بها ،ننفصل عن بشريتنا.*الأسماء ليست هويتنا ، بل هي أألوان نميزّ بعضنا من بعض وتقربنا .. والهوية أعمق من ذلك إنها هي الغاية من حياتنا، وعلاقاتنا، ووجودنا.* الشفقة لاتولد حب .*الحب كالقتال يترك وراءه ندباً ولو خرج الإنسان منتصراً.*وحدهم الذين يستطيعون .. أن يصنعوا السعادة في داخلهم ينتصرون.. على وحدتهم .* ما لانرى وجوده، لا ينفي وجوده، كما أن لكل ضوء ظلاً يدل عليه/ كما هو الحب تدل إليه فرص لا تنتهي.* الخيبات الكبيره تخفي وراءها فرصاً عظيمه.*إن الشفقة على الذات من أكبر التعاسات.*عندما نسأل أنفسنا ماذا بعد.. فإننا نستبق زمناً لم يأت ، لكن هناك على الدوام شيء سيأتي بلاشك .* في حياتنا عنصران يطغيان على كل شيء الجهل والرغبة، فنحن نجهل الأشياء ونرغبها في الوقت ذاته ومن الحكمة أن تأتي المعرفة أأولاً”