“لم تكن متأكده من مدى صدقه ..ولم يكن مهماً مدى صدقها ..المهم أنها كانت .. وأنه كان .!”
“في بعض الأوقات، لم تكن المشكلة حقًا في إفلات أصابع من أحببت، وإن كان لا بد من أن تؤلمنا أصابعنا بشكل ما، كلما كان شعورها صادقًا.. لطالما كانت المشكلة في حصولك على ذكريات لست متأكدًا من صدقها.”
“كان الفرق بينه وبينها أنها تصعد معه إلى السماء ثم تعود وتنزل الأرض..أما هو فلم يكن أبدا ينزل إلى الأرض .. كان دائما هناك في السماء.في الفترات التي كانت تنزل فيها إلى الأرض كان يصدمهاهذا السؤال: إلى اين؟ولم تكن تجد الجواب”
“كنت أشك أحيانا في عقيدتي.. وأسأل إلى أي مدى هي موجودة.ولكن كان لدي يقين في أمر واحد. كنت رجلا كبير السن ولم يكن لدي خوف كبير من الموت.وفي الحقيقة لم أعتقد بأنني سأموت فعليا.حاصرني الخوف أكثر من المسؤوليات التي تنتظرني, عندها اعتقدت بأن عقيدتي صلبة,وأكقر مما أعتقد, وأن مثل مشاعري هذه يمكن أن تنبع وتبقى بسبب الإيمان بالله.”
“إنك لم تدرك مدى خوفك ولا مدى شجاعتك إلا إذا واجهت خطرا حقيقيا ولن تدرك مدى خيرك ومدى شرك إلا إذا واجهت إغراء حقيقيا ..”
“وسوف أذكر هنا فى سطور موجزة أمثلة ثلاثة تبين مدى ما كانت ألف ليلة وليلة - وما تزال - تتمتع به فى الغرب من أهمية ، أولها أنها كانت تندرج - فى العصر الفكتورى بإنجلترا -ضمن الكتب العشرة الأكثر انتشارا”