“الكوتشى اللى باش ..م اللف فى شوارعك ..يحرم عليه ..يبوس أرض غيرك ..و القلب القماش ..المكوى بعمايلك ..لساه معبق .. بريحة عبيرك ..و الواد اللى عاش ..طول عمره يحايلك ..و نفسه إسمه ..ييجى فى رسايلك ..و تبعتيله تطمنيه ..إن انتى عارفة ..إن أنتى ليه ..و إن أنتى قايمة و نايمة بيه ..وقت الشتا يتدفى بيكى ..ووقت الخطر تتحامى فيه ..وساعة أما بيقسى عليكى ..وساعة أما بتدعى عليه ..محدش فيكوا بيهداله بال ..وأول ما تصفى تفكى الريال ..و تروحى تجيبيله كوتشى بدال ..الكوتشى اللى باش ..”
“يا مصر و انتى لسه فى البداياتبكرة اللى جاى اعظم من اللى فاتيا مصر قومى و بصى فى المراياتكان كل واحد فى الميدان جايب معاه مرايةرافعها للسمااشكال و الوان كلها مرفوعة فى العالىصبحت مراية واحدة بتلالىو بقت يا مصر الارض صورة للسمالعبة بازل متكاثرة الاجزاءلما البشر يتجمعوا تبان السما عالارضو لما البشر يتفرقوا تلقى السما بتنفضتبأة السما متوزعة جوة الشققو تمر ليلة من التوجس و القلقو ننام و نصحى تانى يوم ترجع سما لما البشر يتجمعوا مع بعض………..يا مصر حقك تملكى بدل السما اتنينواحدة هدية و واحدة تانية صانعها مصريينيا مصر لو دققتى هتلاقى البراقبيجر عربية فواكه فى الحوارى الضيقةشوفى الصحابة و الحواريين على القهوة بيتناقشوا بحرارةو السما على مد ايدهم مستشارة طيعة و رقيقةشوفى المساجد كانت تشاور عالسماصبحت تشاور عالبشرو تقول اهما يا سما بصى و شوفىو ابقى قولى لكل صوفى و هو طالعلكطريق المعرفة اتغيريوصل م السما للارضلا يتوه و لا يحيرو شوفى الخلق وسط الموت تقابله و هى بتهزرفيتلخبط و يتبعتر و سر الدنيا يتفسرو نعدلها و نوزنهابقول يا مصر قومى و بصى فى المراياتفى سما الولاد هما اللى عاملينها………بيشوفوا بعض فى وش بعضكأنى انا انت و هو انا و احنا الكلاحنا فى مرايا بعض بنصبح صباح الفلافدى بروحى كل واحد فى المرايا طلافدى الشهيد اللى بيتبسمالفجر توب على اده متكسمو الله اعلم مين من الاتنين فى صاحبه حلافدى اللى سهران على الخيم فى الطلو افدى اللى واقف يشتغل فى الظلو افدى اللى شايل للعناد اشاراتيهدى التاريخ صوب الميدان لو ضلو افدى اللى واقف هارى نفسه كلامو افدى اللى يتتريق على الحكامو افدى اللى رايح جاى ما بيتعبشو افدى اللى جنبه حط فرشة و نامو افدى طويل البال ما يتعصبشو افدى المصاب اللى شوية و طابو افدى المصاب بهوى التراب و ما طابشو افدى اللى صاب البلطجى و ما اتصابشو افدى المقام العالى فى التحريردولة بلا أمرا و شعب امير………….”
“عايشه و مش هامننى اى حاجهلا انا محتاجه ليك و لا هبقى محتاجهو الحب اللى كان خلاص نسيتهفاكر هتعذب بعد ما حبيته .. !!دا لا عاش و لا كان اللى يذلك يا قلبىيمكن ف يوم حزنت و بكيتمش على فراقهم ؟؟؟؟دا على غباء انى حبيتو الحب اللى خلانى طايره ف يوم وقعنى و بكانىيبقى احب ليه احسنلك تنسانىاه قادره اعيش من غير حب تانىماهو اللى داق النارطبيعى يخاف يقرب م الرماددا انا كنت نايمه و عايشه وهم الحب اللى بيعلى اتارينى كنت غلطانه فوقت خلاص و قولت عن الحب اتخلىماهو اللى اتخلى عنك قادره بيه تتسلىو ان كان مفكر يقدر يعذبنا و انه ف اى وقت يمشى و يسبناو دموعنا تهون و هوا يخوندا انا خلاص فاض بيا و خلاص هان عليا و خلاص يا قلبى عيش عيشه عاديه :(”
“الغلطة الحقيقية هى الغلطة اللى احنا بنصر عليها لكن الغلطة اللى بنتعلم منها و بتضيف لينا اسمها درس و إحنا فى الدنيا علشان نغلط و نتعلم ... لكن المجتمع مصر يحبسنا فى سجن غلاطاتنا بإسم الصح و اللى ما يصح”
“و انتى بضفايرك سلسلةحزت رقاب اللى عشقو اللى افترق عنك و غابشطك معاند مركبهلا طال مرسىولا حس بحنانك يوم”
“اضرب عليا انا مش جارى يا قناصمن امتى خوفنا يابن الكلب ضرب رصاصكل اللى شاف الشهيد بأة تاره تاره الخاصالدم صاحى و عنيد و لا تقبلوش تربه……….يا شعب ياللى دفع تمن الشوارع دماحفظ اسامى اللى ماتوا فى الشوارع صمالشارع اللى اصطفى و قصر الامارة لمملوك قليلة الرباية ركبوا و اتركبوا…………….شعب بغزالة اتخنق قلب التاريخ فى يومينلابس عباية جحا و هو صلاح الدينبيكرم الانبيا و يهزق السلاطينو الفجر خيله و حبات الرمال عربه……..يا شعب مصراكم فرعون و فرعونة ضربتوهم ضرب سجادة فى بلكونةضرب الملوك تربية صالحة و مضمونةما يبقوا بنى ادمين الا اذا اتضربواضرب الملوك مصلحةضرب الملوك تأديبمحلى المماليك و هى بتجرى فى السراديبو لولا ضرب شجرة الدر بالقباقيبما بين اغا و باش اغاكانوا التتار غلبوا…….”