“اذا اردت أن تستثير فتاتك, حوم بشفتيك على وجهها .. حوم طويلاً حتى ترتجف شفتها السفلى كورقة الريحان وتغور مخالبها في ثيابك ولحمك الى الاعماق. اما اذا اردت أن تستثير القدر فارتم عليه مباشرة كأنه سرير او مقعد.”
“اني شجرة فرح ... و اذا بخريف صاعق يضربني حتى الجذور”
“في ظروف الطغيان ليست البطولة أن تجلس على ظهور الدبابات بل أن تقف أمامها .”
“ما الفائدة من الاسم إذا كان صحيحا... والوطن نفسه معتلاً؟أو اذا كانت هذه الجملة أو تلك مبنية على الضم أو الفتح ... والمستوطنات الاسرائيلية مبنية أمام أعيننا على جثث التلاميذ والمدرسين الفلسطينيين.”
“ما الفائدة من أن تكون قادراً على كتابة أي شيء في هذا العالم, ولست قادراً على تغيير أي شيء في هذا العالم .”
“لإنني عندما لا أجرؤ على مواجهة النيرانوهي في ذروة اندلاعها وانتشارها،لا أريد أن أكون بطلا على الرماد !!”
“وهل يمكن لكل بنادق العالم أن ترغم عصفوراً على أن يغني إذاكان لا يريد ذلك؟وهل تستطيع أعظم هئية قضائية في التاريخ أن تقاضي أحقر ديك فيأصغر قـُنّ في العالم لأنه لا يصيح عند شروق الشمس؟طبعاً لا تستطيع، ولذلك اختلط الحابل بالنابل، الصباح بالمساء، الجبان بالشجاع، والضحك بالعواء !”