“إن الجهد الأول المطلوب هو تحريك قافلة الإسلام فى وقت تقدم فيه حتى عبيد البقر !! وسوف تتلاشى التحديات التى تواجهنا يوم يعتنق المسلمون الإسلام , ويدخلون فيه أفواجاً , حكاماً وشعوباً”
“إن الإسلام هو كلمة الحق الخاتمة ، الجامعة المانعة ، التى لا يتصور جديد بعدها ، إلا أن يكون هذا الجديد لغوا لا معنى له ، أو عبثا لا خير فيه ..!”
“الإسلام هو الحل .. المسلمون هم المشكلة”
“إذا كان التأخر يشاهد فى بلاد الإسلام فمن بين الأسباب لذلك هو التفكير الدينى غير الصحيح، الذى يوجب علينا إعادة التفكير فيه ...فى الوقت الضائع - توفيق الحكيم”
“حتى جاء يوم قيل لنا فيه- وإن كنا لا نزال مُرداً - إن علينا أن نستحم كل يوم قبل طابور الصباح , واستمر ذلك حتى فى الشتاء والماء بارد! لكنه لم يكن فى أيدينا إلا الطاعة”
“ليس فى الإسلام تغليب للجسد على الروح، ولا للروح على الجسد، إنما فيه تنظيم دقيق يجعل معنويات الإنسان هى التى تتولى قياده وتمسك بزمامه، فلا هو براهب يقتل نداء الطبيعة، ويميت هواتف الفطرة، ولا هو مادى يتجاهل سناء الروح وأشواقها إلى الرفعة والخلود.”