“نحن قد نرى إنساناً تقياً قد بحّ صوته في الدعوة إلى العدل والصلاح، فنحسبه عادلاً في صميم طبيعته. وهذا خطأ. إنّه يدعو إلى العدل لأنّه مظلوم، ولو كان ظالماً لصار يدعو إلى الصوم والصلاة”
“وكلما قرأت عن أحد الملوك في أحد العصور المذهبة انه كان عادلاً ، سألت نفسي كم من الناس قد شملهم عدله ؟ فإذا رأيت هذا العدل الذي يتبجح به المؤرخون قد أصاب عدداً معيناً ممن حذق في فن الكلام بالإضافة إلى أولئك الذين حذقوا في فن الرقص والعزف والغناء . . وبقي سواد الناس في حرمان قلت : ساعد الله الأمة”
“ليس في الحياة ما يدعو إلى الحرص عليها.”
“يقول لنا المفكر الهندي وحيد الدين خان: إذا كان الظما إلى الماء يدل على وجود الماء فكذلك الظمأ إلى العدل لابد أنه يدل على وجود العدل .. ولأنه لا عدل في الدنيا .. فهو دليل على وجود الآخرة مستقر العدل الحقيقي”
“المفكر الهندي وحيد الدين خان :إذا كان الظمأ إلى الماء يدل علىوجود الماء فكذلك الظمأ إلى العدل لا بد أنه يدل على وجود العدل ..ولأنه لا عدل في الدنيا .. فهو دليل على وجود الآخرة مستقر العدلالحقيقي .”
“الدين يدعو إلى العرفان دعوة طريقية لا غائية، فالعرفان وسيلة وليس غاية في الدين”