“كنتُ أودّ أنْ أوضّحَ لهُ كَمْ أنّ الرّجالَ مُخلصُونَ في التملّك والنّساء مُخلصات في الحُب.. فالرّجلُ حينما يقولُ أُحبكِ يَشعر بالفَرَح والمرأةُ تشعُرُ بالخوف.. لأنّهُ يُفكرُ في اللحظة ولأنّها تُفكّرُ في الغدِ وتُدْرِكُ تماماً تبعاتِ هذهِ الكلمة.”
“وقعتُ في الحُب يا أميونسيتُ أنْ أقرأ على نفسي المعوذاتفوَقعتُ في لعنَتِها”
“أريدُكِ أنْ تـُعطيني أنامِلاً جديدةكي أخـُطَ عَصراً جديداً في الحُب على رايَتِكِ الأنثوية”
“كانَ سيّدَ الكلماتِ الموجَزة ، وسيّد الوقت بتلك الساعةْ التي يلبسُها في ساعده الأيمن ! ... لهُ أنْ يتملَّكَ الحواسّ مُجتمعةً في تلك الكلمات المُختَصَرة جدَّاً جدّاً .”
“ولأنّها مِثلي:ستجدُ في كلِ حَجرٍ عَثرة!”
“لطالما أسْرَرْتُ إليْكِ بقلبي وأنتِ تحزمينَ بقايا اليوْم، أنْ أرجوكِ خُذيني معكِ خبّئيني في أقصى حنانكِ، في منطقةٍ ما بيْنَ قلبكِ وروحكِ فَكِلاهُما يملكانِ غريزة الأمومةِ وأنا طِفلُكِ الذي يغارُ كثيراً كثيراً حدّ التملّك.”