“قيل لي : وكيف تكون الحيآه عند غيآب الحبيب ؟ او , كيف آستطعت ان تعيش بلآ غيآب ؟ وبعنى آخر ! كيف ابتسمت عند رحيله ؟ فـ قلت لهم :- آلحيآه عند غيآب آلحبيب اشبهُ بغابه , قد كسآهآ آلضبآب تكآد ان لا ترى شيئآ فيهآ سوى اغصانٍ ونبآتٍ ترطّب اشتيآقآً . وأمآ وجودي بلآ غيآب فيعود ذلك لغياب الوجود وحنين الحروف الرنانة المخبئآه وقليلا من اللآمبآلآه تفي بآلغرض !.أمآ ألآبتسآمه .! فَ انا خسرت أغلب مآ املُك في سبيل الحب ودروبه فهل تمانعون لو كسبت صدقه ,!!”
“لولا ان مؤلف هذه المسرحية هو شكسبير لألقيتها في الزبالة او استبدلت بها خمس مجلات ميكي من عند عم احمد..حقاً ان لبعض الأسماء رهبة! ”
“قل لي كيف كنت تعيش حلمك في مكان ما ؟ أقل لك من تكون”
“ما أقوى من الحب سوى الكبرياء عند أمنع النساء”
“لقد رَقَّ الدين في نسائنا ورجالنا, فهل كانت علامة ذلك إلا أن كلمة: "حرام، وحلال" قد تحولت عند أكثرهم وأكثرهن إلى "لائق، وغير لائق" ثم نزلت عند كثير من الشبان والفتيات إلى "معاقب عليه قانونًا، ومباح قانونًا" ثم انحطت آخرًا عند السواد والدَّهْماء إلى "ممكن، وغير ممكن"؟”
“انا على يقين كامل ان عددا كبيرا من الجلادين هم ايضا ضحايا. لا اتحدث هنا عن المرضى ، و المعكوبين، او من لهم مصلحة، و لكني انحدث عن الانسان الموجود في داخل كل جلاد، و كيف استطاعت حالة القمع التي اريد لها ان تنتشر و تعمم ، جعلت هذا الانسان الموجود في الداخل يغفو او يضم اذنيه، و بمرور الوقت خدّر او اصبح عاجزا عن المقاومة.”