“لا أنتهي إلا لأبدأكم فراقٍ كم لقاءلي حصةٌ في الحزن أمزجهابحصتي القليلة في العزاءهـذا اعتذاري للجمـالفقد أسأتُ ، وما أسـاءفتنفسي ليمرَّ في رئتيالقليل من الهواء !!”
“بغير الماء يا ليلىتشيخ طفولة الإبريقبغير خطى ًمباركةٍيموت جمال ألف طريقبغير سماكِأجنحتي يجف بريشها التحليقأحبك ...لم يغب منى سوى وجه الفتى العابرسيكمل كبرياء الشعر ما لم يكمل الشاعرلأن السر في الطيرانلا في الريش و الطائراحبك ..فليسموا الحب وهمًا ..كذبةً ..إغراءَ ..أ في مقدور هذا الماء إلا أن يكون الماء ؟إذا امتلأ الزمان بناتلاشت فتنة الأسماءإذا من أين يأتي الحزن ؟يا ليلى..إذا من أين؟”
“يقولُ لكَ الرُّوائيُّ البلَيدُ غفَا من الغافيّ أنا في ثالثِ الحالينِ لا تُعنيهِ أوصافي فلا يحتاجُ لؤلؤتي الذي تكفِيهِ أصْدَافي”
“كل علم من غير حبك جهلُ وامتحاني في غير حبك سهلُ”
“لماذا لم نجد في الحبما يكفيمن الغفران ؟لماذا لم نجد في الحزنما يكفيمن السّلوان ؟لماذا ليس في الإنسانما يكفيمن الإنسان ؟!”
“لا ترفعوا بإسمِيصليبَ عذابِكُمْفي الأرضِ ما يكفيمِن الصُلْبانِلو لَمْ يكنْ في الحبِّغفرانُ لناما قالَ جبّارُ السما :سبحاني .. !!”
“صوت الأمهات ممزّقاً بالدمع ، أشرف من نشيد الدولة لدماء طفلٍ في شوارع غزّة أقم الصلاة ، فكل طفل قِبلة ..”