“هزيمةُ المنتصرلو منحونا ا لا لسِنَةْلو سالمونا ساعَةً واحِدةً كلّ سَنَهْلو وهبونا فسحةَ الوقتِ بضيقِ الأمكِنَةْلو غفر و ا يوماً لنا ..إذا ا ر تكَبنا حَسَنَهْ !لو قلبوا مُعتَقلاً لِمصنَعٍواستبدلوا مِشنَقَةً بِما كنَهلو حوّلوا السِّجنَ إلى مَدْرَسَةٍوكلّ أوراقِ الوشاياتِ إلىدفاترٍ ملوّنهْلو بادَلوا دبّابَةً بمخبزوقايضوا راجِمةً بِمطْحنةْلو جعَلوا سوقَ الجواري وَطَنَاًوحوّلوا الرِّقَ إلى مواطَنَهْلحَقّقوا انتصارَهمْفي لحظةٍ واحِدَةٍعلى دُعاةِ الصّهيَنَةْ .أقولُ ( : لو )لكنّ ( لو ) تقولُ ( : لا )لو حقّقوا انتصارَهُمْ.. لانهَزَموالأنَّهُم أنفُسَهم صَهاينَةْ!”

أحمد مطر

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مطر: “هزيمةُ المنتصرلو منحونا ا لا لسِنَةْلو سالمونا ساعَةً … - Image 1

Similar quotes

“المنتصرلو منحونا ألا لسِنَةْلو سالمونا ساعَةً واحِدةً كلّ سَنَهْلو وهبونا فسحةَ الوقتِ بضيقِ الأمكِنَةْلو غفروا يوماً لنا ..إذا إ رتكَبنا حَسَنَهْ !لو قلبوا مُعتَقلاً لِمصنَعٍواستبدلوا مِشنَقَةً بِماكنَةْلو حوّلوا السِّجنَ إلى مَدْرَسَةٍوكلّ أوراقِ الوشاياتِ إلىدفاترٍ ملوّنهْلو بادَلوا دبّابَةً بمخبَزٍوقايضوا راجِمةً بِمطْحنةْلو جعَلوا سوقَ الجواري وَطَنَاًوحوّلوا الرِّقَ إلى مواطَنَهْلحَقّقوا انتصارَهمْفي لحظةٍ واحِدَةٍعلى دُعاةِ الصّهيَنَةْ .أقولُ : ( لو )لكنّ ( لو ) تقولُ : ( لا )لو حقّقوا انتصارَهُمْ ..لانهَزَموالأنَّهُم أنفُسَهم صَهاينَةْ !”


“فتوى أبي العينينيا أبا العينين…ما فتواك في هذا الغلام ؟-هل دعا- في قلبه-يوماً إلى قلب النظام ؟لا…-و هل جاهر بالتفكير أثناء الصيام ؟لا…-و هل شوهد يوماً يمشي للأ مام ؟لا…-إذن صلّى صلاة الشافعية .لا…-إذن أنكر أنّ الأرض ليست كرويّة .لا…-ألا يبدو مصاباً بالزكام ؟لا…-لنفرض أنه نامو في النوم رأى حلماًو في الحلم أراد ا لإ بتسام .لم ينم منذ اعتقلناه…-إذن… متهمٌ دون إ تها م !بدعةٌ واضحةٌ مثل الظلام .اقطعوا لي رأسهلكنه قام يصلي…-هل سنلغي ا لشرعمن أجل صلاة ابن الحرام ؟ !كل شيء و له شيءتمام .صدرت فتوى الإمام :( يقطع الرأسو تبقى جثة الوغد تصليآه… يا للي .و السلام )!”


“جُرأةقلتُ للحاكمِ : هلْْ أنتَ الذي أنجبتنا ؟قال : لا .. لستُ أناقلتُ : هلْ صيَّركَ اللهُ إلهاً فوقنا ؟قال : حاشا ربناقلتُ : هلْ نحنُ طلبنا منكَ أنْ تحكمنا ؟قال : كلاقلت : هلْ كانت لنا عشرة أوطانٍوفيها وطنٌ مُستعملٌ زادَ عنْ حاجتنافوهبنا لكَ هذا ا لوطنا ؟قال : لم يحدثْ ، ولا أحسبُ هذا مُمكناقلتُ : هل أقرضتنا شيئاًعلى أن تخسفَ الأرضَ بناإنْ لمْ نُسدد دَينَنَا ؟قال : كلاقلتُ : مادمتَ إذن لستَ إلهاً أو أباأو حاكماً مُنتخباأو مالكاً أو دائناًفلماذا لمْ تَزلْ يا ابنَ ا لكذ ا تركبنا ؟؟… وانتهى الحُلمُ هناأيقظتني طرقاتٌ فوقَ بابي :افتحِ البابَ لنا يا ابنَ ا لزنىافتحِ البابَ لناإنَّ في بيتكَ حُلماً خائنا !!!!!!”


“الممكن والمستحيللو سقط الثقب من الإبرة !لو هوت الحفرة في حفرة !لو سكِرت قنينة خمره !لو مات الضِّحك من الحسرة !لو قص الغيم أظافرهلو أنجبت النسمة صخرة !فسأؤمن في صحة هذاوأُقِرُّ وأبصِم بالعشرة .لكنْ ..لن أؤمن بالمرةأن بأوطاني أوطاناوأن بحاكمها أملاًأن يصبح، يوماً، إنساناأو أن بها أدنى فرقما بين الكلمة والعورةأو أن الشعب بها حرأو أن الحرية ..حرة!”


“الحلأنا لو كنت رئيساً عربيالحللت المشكلة…و أرحت الشعب مما أثقله…أنا لو كنت رئيساًلدعوت الرؤساء…و لألقيت خطاباً موجزاًعما يعاني شعبنا منهو عن سر العناء…و لقاطعت جميع الأسئلة…و قرأت البسملة…و عليهم و على نفسي قذفت القنبلة…”


“في ساعة الولادة امسكني الطبيب ...بالمقلوب لكنني صرخت فوق العادة رفضت... أن أجيء للحياة بالمقلوب فردني حرا ....ا إلى والدتي قال لها..... تقبلي العزاء يا سيدتي هذا فتى.... موهوب مصيره في صوته .....مكتوب و قبل أن يغادر العيادة قبلني.... ثم بكى ....و وقع الشهادة!!!!”