“ولهذا يأتي السؤال مشروعاً : كيف ينتصر الإنسان العربي في معاركه الخارجية وهو مكسور ومهزوم ومقهور ومهان بالداخل ؟ وكيف تلوكم الغريق إن استنجد بأي شيء وهو يصارع الموت ويبحث عن يد تمتد لنجدته ؟”
“بقي التذكير بالحذر من تلك المقولات (أو الأحلام) الخادعة تلك التي تقول "إن الشارع الخليجي غير" لأن الشارع الخليجي فعلاً ليس "غير" بل هو جزء أصيل من حراك الشارع العربي الكبير ، ولهذا فليس من المفيد تجاهل آمال وطموحات وإحباطات الشارع الخليجي , بل المطلوب الآن إقناع الشارع الخليجي بأن مشاريع الإصلاح الجادة قد بدأت فعلاً على الأرض وهي حق وطني لا مكرمة أو منحة”
“جربت في غيابك كل شيء، السفر، القراءة، الأصدقاء. لكن مقعداً شاغراً في الروح، يأبى أن يمتلئ بغيرك..!”
“جربت في غيابك كل شيء ، السفر ، القراءة ، الأصدقاء ، لكن مقعدا شاغرا في الروح ، يأبي أن يمتليء بغيرك..!”
“هل حقًّا كان أمامي؟ هل دار بيننا هذا الحديث؟ كنت أشكره كثيرًا وأعتذر له أكثر، تلعثمت كلماتي ـ أمامه ـ بكل شيء ولم أعطه جوابًا واحدًا يصلح لسؤاله الوحيد (كيف حالك؟) هذا الذي قاله واكتفى واختفى!”
“إن إجادة الأعمال كلها غاية من وجود الإنسان على ظهر هذه الأرض!(تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير* الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور).”
“كل شيء يتعلق بالصبر”