“لكي تكون كاتبًا ساخرًا يجب أن تملك القدرة على السخرية من نفسك أولاً...! كل من لا يملكون هذه القدرة سخريتهم سمجة لزجة كريهة.”
“ أنا أستاذ في التسلية على نفسي .. أنا أكثر شخص يحب أن يتسلى على نفسه .. كنت قد كتبتُ قصيدة في نفسي زمان .. قصيدة نثرية أسخر فيها من نفسي وكنت مستمتعاً بيها جداً .. لاعتقادي أن السخرية هي قدرتك على ان تسخر من نفسك أولاً قبل أن تسخر من الآخرين .. ثانياً تكون السخرية على الطباع أو الأفكار .. أي أن السينما للأسف تعلمنا القسوة .. انظر مثلا كيف تعلمنا أن نسخر من الأحول أو من يتهته في الكلام”
“من الأفضل أن تكون مُخطئاً على أن تكون آسفاً”
“ميكانزم كتابة القصص عندي هو ( الشخصية ـ الخصم ـ الهدف ـ المأزق ـ الكارثة ).. يجب أن تكون هذه النقاط واضحة قبل الكتابة أو في بدايتها .. من الغريب أنني لابد أن أجد عنواناً للقصة قبل أن أخط فيها حرفاً... بعد هذا لابد من السؤال : من يريد ماذا ؟!!.. ولماذا لا يستطيع الحصول عليه ”
“بلغ حالة من الإحباط أورثته ارتخاء عضلياً.. حتى إنهلو قرر الانتحار لما وجد القدرة على رفع قدمه فوق سور الشرفة!”
“ليست مشكلة الحياة أنها كريهة لا تطاق ..المشكلة أنها كان يمكن أن تكون أفضل بكثير”
“تضايقني في الأفلام العربية السخرية المبتذلة من العوانس والبدينين .. يظھرون العانس امرأة تعويطول اليوم من أجل الرجال، والبدين خنزير لا يكف عن الأكل . مشاعر المرأة مقدسة لا يجب أن تعرض بھذا الفجاجة.. وليتهم جربوا عذاب البدين العاجز عن فقدان الوزن لحظة.. الباقي أن يسخروا من واحد محروق أو مبتور القدم.”