“نَم ملءَ جفنكَ، فالغُدُوُّ غوافلٌعمّا يروعك، والعَشِيُّ غوافي واضحك من الأقدارِ غيرَ معجّزٍفاليومَ لستَ لها من الأهدافِوالموتُ كنتَ تخافه بك ظافرًاحتى ظفرتَ به، فدعه كفافِ..قل لي بسابقةِ الودادِ: أقاتلٌُهو حين ينزلُ بالفتى، أم شافي؟”
“أنت لم تقل لي ولكني أشعر بك من عينيك تتساءل عن هذه المرأة التي تصر على أن تبقى طفلة ملتصقة بك. السن هو ما نشعر به في الأعماق وليست السنوات الزمنية، ومع ذلك كم أتمنى لو كنتَ أكبر بقليل من سنك لقلتُ أشياء أخرى لم تسعفني اللحظة المسروقة لأقولها لك كما اشتهيت أن أفعل.”
“قل لي ماذا تعزف أقل لك من أنت”
“قل لي فيما تفكر ، أقل لك من أنت ..”
“والنفس تشتاق لحالها حين العشق .. فتبحث لها عن بديل تهيم به دون تكلف ... لتعود بعد حين عاتبة : من قال أن للحبيب بديل يليق بها و به !”
“قل لي ما هي ( أوبشناتك ) أقل لك من أنت”