“يبدو ان اهل القصيم متطرفون في كل شيء, فهم اما يحبون او يكرهون و لا وسط عندهم, يؤمنو او لا يؤمنون, و لا منطقة وسطى بين الجنة و النار”

تركي الحمد

Explore This Quote Further

Quote by تركي الحمد: “يبدو ان اهل القصيم متطرفون في كل شيء, فهم اما يح… - Image 1

Similar quotes

“يجب ان لا ننسى انه لا مجال للثورة في الوطن العربي الا عن طريق الجيش..ليس بالامكان قياو ثورة شعبية مثل الثورة الفرنسية او الروسية او الصينية..الجيش هو الطليعة و هو الامل”


“من اسباب التوتر..يرى ارسطو طاليس ان الفضيلة,, وهي تحقيق اقصى كمال ممكن وليس في عالم المثل, هي في النهاية عبارة عن وسط بين رذيلتين ,, او لنقل نقيصتين او طرفين متانقضين,, كي لا نخلط المعنى الا خلاقي المباشر للفضيلة والرذيلة...بما هو مقصود في الفلسفة السياسية عامة..فالشح تطرف ونقيصه,,والسفه تطرف ونقيصة, ولكن الجود فضيلة وهو الوسط بين هذين الطرفين...تركي الحمدمن هنا يبداء التغيير.”


“الدين ضرورة ملحة, والله وجود و حاجة في الوقت نفسه. فلو لم يكن موجودا لما كان له حاجة. و لو لم يكن حاجة, لما كان موجودا..ان الحاجة و الوجود يكملان نفسيهما هنا..بدون الله لا بد ان يتحول الوجود ال عبث و عبء ثقيل”


“نعم .. لم نعد نعيش في القرية, بل لم تعد القرية كلها موجودة, ولكن القرية لا تريد ان تتركنا, وأسوء مافي القرية لا يزال يعيش في أعماقنا, ويحكم تصرفاتنا, رغم كل ما تغير ويتغير.غريبة هي الايام.. يتحدثون عن الأصالة, وأكثرهم لا ينتقون من الأصالة الا أسواء مافي التاريخ .. الأصالة عندهم هي وأد البنات .. ليس بالضرورة ان يكون الوأد ملموساً,فأقساه ما كان وأداً للذات ..مجرمون هم الرجال .. لا .. بل مقصرات هن النساء .. فمن تقبل على نفسها أن تنادى بـ((هيش )) ,تسحق ان تكون اي شي , وان يفعل بها أي شيء,الا أن تكون انساناً”


“أن يجرب الإنسان فيفشل مرة وينجح مرة أخرى, شيء طبيعي ولا خلاف حول جدواه, ولكن أن يندثر الملايين من البشر في الأقبية والسجون والمنفى والسخرة في سبيل تجربة مهما كانت مهمة فأن ذلك شيء لا أستطيع قبوله مهما حاول العقل والمنطق أن يثبتاه لي. ملايين من أصحاب المشاعر والآمال والأحلام يطويهم العدم في سبيل تجربة أُعلنَ في النهاية تركها و"الإقلاع" عنها, شيء في -حقيقة الأمر- لا أستطيع هضمه مهما حاولت.”


“من لا يعاني ، تصبح كلماته مجرد جمع من حروف لا معنى له ، حتى و إن كان هذا الجمع عقد من الجواهر الفريد”