“الادعاء العريض بأن المرأة نالت كل حقوقها وليس لها أن تطالب بالمزيد لأنه لا مجال لمزيد مع أن الثابت بـ "النصوص" ذاتها أن ما تحصلت عليه المرأة كان مجرد "بدايات" فحسب لو قدر لها أن تستمر لغدا وضع المرأة مغايراً بالكلية لما هو عليه الآن، وأن تلك البدايات المبشرة الواعدة وأدها "الأصوليون" وتراجعوا عنها وغطت أطروحاتهم عليها ودفنتها تحت ركامها، وغدت هذه الأخيرة لدى كثير حتى من بين الباحثين أنفسهم هي "الأساس".”