“أزاح الخصلة البنية مُداعباً:ما رأيك ؟ .. فلكزته بغنج فخورة بلوحاته المميزة التي ملأت جدران المعرض وقالت:رائعةٌ جداً ! ولكن ما قصة اللوحة البيضاء التي تتوسط المعرض .. متبسماً : هذه أنت!...امتعضت قائلةً : ولكنها لوحة فارغة .. أخذها بصدره وهمس لها لا يا عزيزتي بل مُمتلئةٌ جداً مثلك ..بكل ألوان الطيف ! أُحبك !”