“االبعض يحب ان يلعب دور الصيادويريد أن يمتلك بندقية ، ليصطادوا الفرائس و ليطلقواالنار على الذئاب ،وأخرين يتمنوا ان يكونوا ذئابًا حتى يبحثوا عن فرائسو ليفترسوا الصيادينومن يطلقون النار...كلهم ابناء الغابه”
“أريد أن أمتلك مسدسًا ، لأطلق النار على الذئاب ، أريد أن أكون ذئبًا ، لأفترس من يطلقون النار”
“انهم بشتى الطرق يحاولون ان يكونوا أنت!بأقذر الطرق يصرون ان يكونوا ..أنت !بأرخص السُبل يريدون ان يكونوا.... أنت !!وينكمشون على أنفسهم كأقمشة الغسيل المهترئةعند إكتشافهم ان ( أنت ) أكبر من ان يملؤوها( هُم)”
“بعض الناس يعانون من مركبات نقص تجعلهم يكرهون كل شيء ، حتى أنفسهم ،ان نقطة البداية في الكراهية ان الانسان عجز أن يحب نفسه”
“و مضى العمر كله و ما كففت عن السؤال : أكان ممكن ان اضل طريقي اليه ، فأعبر رحلة الحياة دون ان ألقاه ؟؟ و حتى آخر العمر لم يتخل عني ايماني بأني ما سرت على دربي خطوة الا لكي ألقاه و ما كان يمكن ان احيد عن الطريق اليه و قد عرفته في عالم المثل و مجالي الرؤى و فلك الارواح من قبل ان تبدأ رحلة الحياة .”
“- إذا رأيتـهــم ابتـعـدوا لا تحــزن لقد حــان دور تسطيــر كــتــاب نجاحك...لم يبعدهم سوي عجزهم ان يكونوا مثلك”