“أحبَبتُ مِئةَ إمراةأولهُنَّ أنتِوآخرهُنَّ أنتِوما بينهنَّ نساءٌأدعين الشبَهَ مِنكِ”
“أحبَبتُ المرأةَ كأنَّها أنثىوإحترَمتـُها كأنَّها أختْوأطَعتـُها كأنها أمْوإهتَمَمتُ بها كأنَّها صديقة”
“أريدُ شهادَةً مِنكِ بالجُنونِ بكِومُوَقعة بخَطِ يديكِكي أعلِنَ أمامَ الناسِ جميعاًأني أستحِقُ وبكُل جدارَةٍ لقَبَ العاشِقْ”
“يا ليتها كانَتْ القاضيةإنْ أحبَبتُ بَعدَكِ إمراة ثانية”
“في كل بدايَةِ ليليفوحُ عِطرُكِ في غـُرفَتيوييداً الدفءُ في فراشي مِنكِوملامِحُ وجهُكِ الجميلة على وسادتيفأينَ المفرُ مِنكِ يا حبيبتي؟؟!!”
“لا تـُعاتِبيني على ثورَتي في شِعريإنَّ أجبَنَ الشِعرِ ما لا يَثورْفقَصائِدي تَكتـُبُ ما لا أكتـُبْومشاعِري تـُتعِبُ ما لا يُتعَبْوالبَعيدُ عنْ قلبي صارَ أقرَبْوقلمي فيهِ فحوى الكلامِ والشُعورْإني في الحُب طائِرٌ سماويلا أرضى بحُصةٍ تَقِلُ عنْ حُصَةِ النـُسورْ”
“لم يَعُدْ عندي شِعرٌلم يَعُدْ هُناكَ في واحَةِ الحُبِنبعُ ماءٍ ولا ظلٌّ ظَليلُوإني لستُ بخيرٍ لكني أحِبُكوجسَدي ضعيفٌ وهَزيلُقد مُتُّ على يديكِ ألفَ مرَةٍفقولي لي يا حبيبتيماذا للنِساءِ أنا سأقولُ؟”