“يتصيدون لك الأخطاء .. و يبحثون وراءك عن الزلات .. و في كل فرصة تنهال منهم شرر الإشتباكات .. فلا أملك سوى أن أضحك في سري .. و أخفي سخريتي .. و اشفق عليهم من تافهتم”
“في حديثي معك .. أعترف أني مللة حد الضجر .. و لتتمهل في رأيك عني ، فأنا لست سوى رد فعل - و مرآة - لك !”
“طول ما انت قاعد في شرنقتك ، و مش بتدخل في تعاملات إنسانية جديدة .. كل ما فرصة انه تغلط تقل .. و فرصة انه تتعلم حاجة جديدة بالتبعية تقل”
“عندما تفقد إحساسك بالامان ..قد تدمي الكثير و أكثرهم من من تحب !عندما يتملك من الشك .. تجرح روحك ، و تطول إتهاماتك البطالة من أرواح الآخرين !و عندنا ينخر فيك اليأس .. لا تختلف كثيرًا عن من هم في التراب ميتون ! فلنعترف بما منهم فينا ،علها تكون بداية خلاصنا الأبدي منهم !”
“في البداية نُصدم ، و بمرور الوقت نتَأقلْم .. ثُم لا نلبث سوى أن نبدأ من سذاجة أفكارنا نهزأ .”
“اللهم بــارك لنا في قوانا و أوقاتنا ، و ارزقنا من الحكمة ما يجعلنا نسيرهم لما يرضيك .. و أرزقنا اللهم من النوايا الطيبة كثيرًا ، لعلنا نُصلح في ذواتنا و نجتهد لنرضيك .. اللهم آمين”
“بعدما تفرد جناحيك .. منتظرة منك أن تخبرني عن ملمس شوراع القمر .. و تحدثني عن مدى إتساع مجرتنا .. و توصف لي جمال أرضنا في عيون الكواكب جيراننا”