“كل هذا كابوس .. ومهما ساءت الأمور فلسوف تفيق منه . كلما ساء الكابوس وإدلهم ، كانت لحظة الاستيقاظ أروع وأجمل.”
“كلما ساء الكابوس وأدلهم كانت لحظة الاستيقاظ أروع وأجمل”
“أم أنني أسارع بلوم نفسي كلما ساءت الأمور من حولي؟”
“إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونهوصدق ما يعتاده من توهم”
“فإن فى هذا العمر ساعات لا تحسب منه؛إما أنها أبدع وأجمل فلا يلائمها،وإما أنها أقبح وأسخف فلا تلائمه،أفتراها أقبح وأسخف؟”
“مجتمعات القمع، القامعة والمقموعة، تولّد في نفس كل فرد من أفرادها دكتاتورا، ومن ثمّ فإن كل فرد فيها ومهما شكا من الاضطهاد يكون مهيئاً سلفاً لأن يمارس هذا القمع ذاته الذي يشكو منه، وربما ماهو أقسى وأكثر عنفاً على كل من يقع تحت سطوته.”