“وقفتُ على حافةِ وأدٍ وصحتُ اسمًافأجابني الصدىاسمًااَخر”
“أيها الواقِفونَ على حافةِ المذبحهْ ..........أَشهِروا الأَسلِحهْ! .......سَقطَ الموتُ; وانفرطَ القلبُ كالمسبحَهْ”
“تعبتُ من تعبي الدُّنيوي، من وصول لم أصِلهُ و من روحٍ لم تَزَل عالقةً على حافةِ النومِ وآخر الصحو تفتشُ عن تابوتها الموسيقي، و تفشلُ في تعريفِ موتِها، مُجبرَةً على الحياة.”
“يها الواقِفونَ على حافةِ المذبحة..أَشهِروا الأَسلِحةْ..سَقطَ الموتُ.. وانفرطَ القلبُ كالمسبحَة..والدمُ انسابَ فوقَ الوِشاح..المنَازلُ أضرحَةٌ..والزنازن أضرحَةٌ..والمدَى أضرِحة.. فارفَعوا الأسلِحةْ..واتبَعُوني..”
“لماذا لا تحرك مقبض بابيفي هذه اللحظةوتدخلُ كضوءٍفي العتمة.؟تجلسُ إلى حافةِ سريريتعيشُ أرقيوالقهوةَوموسيقى روحٍ تجلّت؟”
“كَيفَ أعرِبكَ فاعِلاً وأنتَ الفِعلَ المَبني للمجهُولِ دوماًوأنا في دَربِي وَمحاولاتِي لِأحيلكَ إلى فعلٍ مبني عليَّ وحدِيصِرتٌ مفعولٌ بِهِ منصُوب على حافةِ القَدروعلامَةُ النصبِ أنتَ وماتَفعلَهُ بي من عذاباتٍ وإشتياقْوأنتَ رُفِعتَ بالضَمَّة ...الضمَّةُ التي تَرُد الروحَ إلى مفعولٍ به منصُوبْ !كَيفَ لكَ أن تَكونَ لُغَة الضَادولُغَةَ العِشقِ ولُغَتِيكَيفَ أُعرِبُكَ المُبتدأوأنتَ مُنتَهَىَ العِشقْ .”