“أحببتكَ كما أنت بكل نجومك وثقوبك، وأحببتَأنتَ ما سأكون عليه بعد أن تُدخِل تعديلاتك على تضاريسيالروحية، وتُدخلني في قوالب مزاجك. لقد أحببتَ فيَّ امرأةأخرى تريد أن تصنعها من "مواديّ الأولية" وعناصري.لقد زرعت مخبريك في شبكتي العصبية، ووضعت عدّداًعلى دقّات قلبي،وصرت تحصي عليّ أصواتي وأمواتي ومصابيح روحيوتذكاراتي.”

غادة السمان

Explore This Quote Further

Quote by غادة السمان: “أحببتكَ كما أنت بكل نجومك وثقوبك، وأحببتَأنتَ ما سأ… - Image 1

Similar quotes

“لاتستطيع أن تعيش في سلام وتموت في سلام ما دام في الدنيا ظلم،أي إنسان مظلوم في أي ركن من الكرةالأرضية هو أنت ومن واجبك تجاه نفسك أن تحارب الظلم”


“أحببتكَ لأنك الغموض،لأنني لا أعرف من أنت،أعرف من ليس أنت!”


“أشهد على عصيان.... و لن أغفر لكفقد تآمرت علي مع أعماقي ..و منعت التجول في شوارع عمري..و أعلنت الأحكام العرفية في شبكتي العصبية ...و ها أنا أسيرتك !أركض في دورتك الدموية مكبلة بالسلاسلكجدتي الملكة زنوبيا في شوراع روما ...***... و لن أغفر لكو سأعاقبك عقابا لن تنساه :سأحبك !”


“أريد أن أتلاشى في حبك كما يتلاشى جسدي في النوم وأريد أن أنهض من حبك صباح اليوم التالي، كمن ينهض من حلمه، كأن شيئاً لم يكن .. ولكن كيف؟”


“أحاول أن أتقن علم الكيمياء لأفهم ما كان يحدث لي حيننلتقي مصادفة في شوارع بيروت وتشطرني نظراتك مثل "ذرّة"مسكينة!أحاول أن أتقن علم الفيزياء، لأفهم صواعق مكهربةتركض في دمي حين تعانق يدك يدي تحت قناع المصافحة.أحاول أن أتقن "الهندسة الفراغية" كي لا أضلّ الطريق فيفضاءات أكوانك العاطفية اللامتناهية.أحاول أن أتقن علم الفلك لأقرأ مدارات كواكب عينيك.أحاول أن أتقن درس الحساب لأتعلم "الجمع" بيني وبينكو "الضرب" عرض الحائط بكل من يريد "قسمة" حبنا.أحاول أن أكتشف جدول "لوغاريتمات" مزاجك كي لاأخطئ مع جرحك.أحاول أن أتقن علم الجغرافيا لأعي حدود قاراتكومحيطاتك.أحاول أن أتقن علم التاريخ كي لا يعيد نفسه معنا بقصصالحب القديمة الخاسرة.أحاول أن... وأفشل دائماً.”


“لأني أحبك عادت الألوان إلى الدنيا بعد أن كانت سوداء ورمادية كالأفلام القديمة الصامتة والمهترئة ...عاد الغناء إلى الحناجر والحقول وعاد قلبي إلى الركض في الغابات مغنياً ولاهثاً كغزال صغير متمرد ..في شخصيتك ذات الأبعاد اللامتناهية رجل جديد لكل يوم ولي معك في كل يوم حب جديد وباستمرارأخونك معك وأمارس لذة الخيانة بك. كل شيء صار اسمك صار صوتكوحتى حينما أحاول الهرب منك إلى براري النومويتصادف أن يكون ساعدي قرب أذنيأنصت لتكات ساعتي فهي تردد اسمك ثانية بثانية ..ولم (أقع ) في الحبلقد مشيت اليه بخطى ثابتةمفتوحة العينين حتى أقصى مداهمااني ( واقفة) في الحب لا (واقعة) في الحبأريدك بكامل وعيي( أو بما تبقى منه بعد أن عرفتك !)قررت أن أحبكفعل ارادة لا فعل هزيمة وها انا أجتاز نفسك المسيجة بكل وعيي ( أو جنوني )وأعرف سلفاً في أي كوكب أضرم النار وأية عاصفة أطلق من صندوق الآثام ...”