“سيري ببطءٍ يا حياةُ لكي أَراك بِكامل النقصان حوليكم نسيتُكِ في خضمّكِ باحثاً عنّي وعنكِوكُلّما أدركتُك سرّاً منك قُلتِ بقسوةٍ: ما أَجهلك”
“قُلْ للحياةِ، كما يليقُ بشاعرٍ متمرِّس:سيري ببطء كالإناث الواثقات بسحرهنَّوكيدهنَّ. لكلِّ واحدةْ نداءُ ما خفيٌّ:هَيْتَ لَكْ / ما أجملَكْ!سيري ببطءٍ، يا حياةُ ، لكي أراكبِكامل النُقصان حولي. كم نسيتُكِ فيخضمِّكِ باحثاً عنِّي وعنكِ. وكُلَّما أدركتُسرَاً منك قُلتِ بقسوةٍ: ما أّجهلَكْ!قُلْ للغياب: نَقَصتنيوأنا حضرتُ ... لأُكملَكْ!”
“سيري ببطء, يا حياة لكي اراك بكامل النقصان حولي . كم نسيتك في خضمك باحثاً عني وعنك . وكلما ادركت سراً منك قلت بقسوة : ما اجهلك”
“قل للحياة , كما يليق بشاعر متمرسسيري ببطء كالإناث الواثقات بسحرهن و كيدهنلكل واحدة نداء ما خفيهيت لك...ما أجملكسيري ببطء يا حياة لكي أراك بكامل النقصان حوليكم نسيتك في خضمك باحثا عني و عنكو كلما أدركت سرا منك قلت بقسوة...ما أجهلكقل للغياب..نقصتنيوأنا حضرت.. لأكملك”
“سيري ببطء، يا حياة، لكي أَراكبِكامل النقْصَان حولي. كم نسيتكِ فيخضمٌكِ باحثا عنٌي وعنكِ. وكلَّما أدركتسرٌا منك قلت بقسوة: ما أَجهلَكْ!قل للغياب: نَقَصْتَنيوأَنا حضرت لأكملكْ”
“سيري أيتها الامه ولا تقفي في الطريق أبداً...سيري الى حيث تجدين الرحمه جزاء والحريه رداء ...سيري فان لك أسوه حسنه بكل شعب أراد الحياه ...سيري فإن في الجهاد لذه غريبه دونها أى لذه في الوجود..سيري ولا تتخلفي في الطريق ولا تقولي أبدا "قد طال الانتظار”