“إن الشرعية الدولية في عالمنا المعاصر لا تتحق من تلقاء نفسها بل لابد من ضغوط دولية, و هذة الضغوط يحددها ميزان القوى في العلاقات الدولية.”
“و بعد ان رفع رئيس الجمهورية العلم إعلانا باستعادة طابا, اغرورقت عيناي بالدموع و أنا أنظر إلي الوراء و أتذكر المشاكل و المتاعب التي مررت بها خلال السنوات السابقة. وقفنا جميعا في انتظار أن يتكرم رئيس الجمهورية بتحيتنا و شكرنا, كما ابلغتنا مراسم رئاسة الجمهورية قبل بدء الاحتفال. و بالفعل اتجه رئيس الجمهورية"حسني مبارك" نحونا ثم سمعنا من ينادي" يا ريس.. يا ريس.. و تبين أن المنادي كان الممثل الراحل فريد شوقي و كان بجانبة الفنانة يسرا و هشام سليم, فغيّر رئيس الجمهورية اتجاهه و ذهب إليهم و تحدث معهم بعض الوقت, و لم يحضر لتحيتنا-كما كان مقررا-و يتحدث معنا و كنا نتوقع أن يشكر فريق الدفاع الذي نجح في الحفاظ علي تراب الوطن, و لكنة غادر الاحتفال, و بقينا لعدة دقائق في حالة دهشة تامة, ثم عدنا إلي القاهرة. و بذلك أسدل الستار علي ما أطلق علية "قضية العصر".”
“من يؤثر الطريق السهل في شبابه لابد أن يجتاز الصعب في كهولته”
“لست أنا من يقرر وجودك في حياتي من عدمه ... بل أفعالك .”
“الحب عيب !! حرام !! خطأ !!هذا ما تربينا عليه في طفولتنا، و نشأنا و نحن نسمعه من اّبائنا، و معلمينا، و أهلنا، و كل كبير نلتقي به، و يصنع من نفسه واعظاً، لتلقيننا مبادئ الحياة، دون أن يطالبه أحد بهذا... المدهش أن أحد لم يحاول تحذيرنا من الكراهية..و البغض..و الغيرة..و الحسد... كل المشاعر السيئة كانت بالنسبة لهم أمراً عادياً، و سليماً، و لا غبار عليه...”
“و قد كتب على الإنسان أن يرى واقعه دوما من خلال عدسة مشوهة ، و ما يراه واقعا هو في أغلب الظن ما يود أن يرى هذا الواقع على صورته .”
“لا تنظر لنفسك في المرآة ... ولكن أنظر لنفسك في عين كل من ينظر إليك .”