“سأغادرُ الأشياءَ وأشباحَها إلى حيث لا ظلال..سعادتي في أن أقيمَ خارجَ المكان”
“لماذا أستدعي ظلال المراهقة : الليل والبخور وعبير الياسمين لألقاك في أفيائها ؟ أية خيبة في اللحم والدم ردتني إلى أجواء الأثير .. إلى حديث ، لا أتجرع الرجل إلا بعد أن تحلله شحنات الليل والبخور إلى رجل مقطر في صوت ، إلى حلم ليلة صيف”
“ما أجمل أن تأتيك جبال من الحسنات من حيث لا تحتسب يوم نكون في أمس الحاجة إلى حسنة في الميزان ~ فقط لأنك يوماً دعوت إلى .. هدى !”
“حين تدرك أن عدوك يحاول أن يأخذك إلى حيث تريد أن تذهب أصلا، فلا تتوقف، ولكن أيضا، لا تذهب معه، بل فكّر في كل البدائل”
“أخشى أن تسمم سعادتي وتحوّل تفاؤلي الأبيض إلى تشاؤم أسود.”
“عندما يتم الحديث بين روحين ~ لا يمكن للأرواح الأخرى الموجودة في ذلك المكان أن تنصت إلى ذلك الحوار ؛ لأن الحديث يجري بين الأفكار”