“وفي نفسي أقسم دوماًمائة يمين وألف وعيدولا إراديا أٌنكث قسمي وأتوب لعل التوبة تفيدوكأن الألم هو الدموجسدي أنا قد صار وريد”
“كيف أصبحت الشخص الذي أنا هو، هل أنا نفسي فعلاً، أم صنع مني الآخرون بالأحرى الشخص الذي أنا هو؟ يوم تقوى المعرفة على أن تنبه فينا هذا السؤال الكافكاوي؛ فإننا قد نكون قاربنا الوعي بذواتنا شيئاً ما..”
“كيف أصبحت الشخص الذي أنا هو؟ هل أنا نفسي فعلا، أم صنع مني الآخرون بالأحرى الشخص الذي أنا هو؟”
“لو تعرف كيف يتمدد الشوق بداخلي ما أن اسمع صوتك وكيف لم أعد أميز بين الألم والحب ... يبدو لي الحب بداية الألم ... أو لعل وخز الألم هو بداية الحب ... لأني منذ أحببتك صرت أشعر بثقل ألم غير واضح المعالم ..”
“الألم قد يكون الامتداد البعيد للسعادة ، كما هو اللون الأسود الامتداد البعيد للأبيض !”
“كلما كبرت صار الألم أكبر وأبطأ رحيلاً.”