“سألت نفسي لما لا زلت معلقا بها رغم كل تلك السنين ؟ لِمَ لم تبهت وتتقشر وتتداعى ككل حوائطى القديمة؟ لِمَ لم تولد من تبدل نكهتها في قلبي ؟ مَن تمحو آثار شفتيها من على شفتي ! مَن تملأ الفراغ الساخن في صدري ؟!”
“سألت نفسي لم لا زلت معلقاً بها رغم كل تلك السنين؟ لما لم تبهت وتتداعى ككل حوائطي القديمة؟ لما لم تولد من تبدل نكهتها في قلبي؟من تمحو آثار شفتيها من على شفتي!من تملأ الفراغ الساخن في صدري؟!”
“كلمة " يجنن " لم تخرج على ما يرام من بين شفتيها.. تُشبه رأيي في الطعام المسلوق.. مثالي.. لكن ذلك لا يعني أنه لذيذ.”
“من كتاب (لذة الفيل في استنزاف الزميل الفصيل)..(.. هناك شخص تعي تماما أنه -بلا جدال- سيمزقك غلا بعد طعنك,ثم يضع في زهو بصمات كفه ملطخة بدمائك على حائط بطولاته,ولن يكتفي حتى يسلخك حيا بسكين خشبي قبل أن يفرش جلدك على الأرض سجادة لضيوفه،سيضع نابك فخرا في سلسلة على صدره ويصنع من جمجمتك منفضة لسجائره.)لم تعطيه فرصة الاستمتاع بكل تلك ال"Options" مجانا ؟لم لا تغلق عينيه ببصقتك أو تحشر في حلقه نعل حذائك ؟”
“هناك شخص تعي تماما أنه -بلا جدال- سيمزقك غلا بعد طعنك,ثم يضع في زهو بصمات كفه ملطخة بدمائك على حائط بطولاته,ولن يكتفي حتى يسلخك حيا بسكين خشبي قبل أن يفرش جلدك على الأرض سجادة لضيوفه,سيضع نابك فخرا في سلسلة على صدره ويصنع من جمجمتك منفضة لسجائره..))لم تعطيه فرصة الاستمتاع بكل تلك الOptions مجانا ؟ لم لا تغلق عينيه ببصقتك أو تحشر في حلقه نعل حذائك ؟”
“الآن أعرف ... أكاد أرى لعيني ما سيحدث .. سيرسل من يتوعدني لأسكت... من يحبس روحي داخل جسدي ... سأنتظره وافتح بابي .. أن هددني ساسخر منه ... سانفخ في أنفه الجنون .. ساعتصر مرارته .. ساستفزه حتى يجرؤ ويفعلها ... إن لم يغمد غضبه في قلبي .. إن لم يرحني من سجني الأبدي.. سأركض بصدري الي نصله .. حتى أوقن حتفي.. حتى ألقى خلاصي .. فانا الآخر مثقلا بدين لم أسدده بعد.”
“لم نصحو دائما قبل النهاية ؟! قبل سقوطنا من سلم وقبل حريقنا في فرن.. وقبل أن يمزقنا وحش.”