“لا تسألي لِمَ دَمعي في القَصيدِ هَمَلْ قد صِرتِ أكثرَ شَيءٍ في الوُجودِ جَدَلْلُوذي بصمتِكِ إن أنهيتُ أغنِيَتي أو ردديها على ما تحسبين مَهَلْيا كائنًا هزلُهُ جِدٌّ أنا رجُلٌ لو جَدَّ يَهزِلُ، بل لو لم يَكُنْ لَهَزَلْ"...................من تجربة (سَقَطَت) - ديوان: طقوس التبرُّم”