“لقد كتب علي أن ألجأ مرتين اإلي المنفى ..هاربــاً أو مرغمــاً على الفرار من أقرب الأشياء إلـى الرجل و أكثرها تجذرا في صدره : الوطــن و الحــب”
“لقد صرتِ عذابي ، و كتب علي أن ألجأ مرتين إلى المنفى ، هاربا أو مرغما على الفرار من أقرب الأشياء إلى الرجل و أكثرها تجذرا في صدره ، الوطن و الحبّ”
“عشر سنوات طوال و هو يحاول أن يقبل الأمور. و لكن أية أمور؟ أن يعترف ببساطة أنه ضيع رجولته في سبيل الوطن. و ما النفع؟ لقد ضاعت رجولته و ضاع الوطن و تباً لكل شيء في هذا الكون الملعون! -أبو الخيزران/رجال في الشمس”
“إن أكبر جريمه يمكن لأي أنسان أن يرتكبها ...كائنا من كان ..هي أن يعتقد ولو للحظه أن ضعف الآخريين و اخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم ...وهي التي تبرر له أخطاءه و جرائمه”
“المسألة هي بهذه البساطة : يصبح الانسان ثوريا من قلب الرومنطيقية ! فلأننا نحب, و لأننا نحلم و لأننا نتصور انفسنا و اولادنا و نسواننا في عالم احلى . لاننا نغضب , و لاننا نسخط, و لاننا نريد ان نجعلك هذا العالم كما نجعلك الوقرة و نرميها في الفضاء, او في نهر النار و نهر الشمس و نهر الحب, يصبح من العسير على القيصر او باتيسا او كاي شك ان ينتصروا..”
“مأساتي و مأساتُك أنني أحبك بصورة أكبر من أن أخفيها و أعمق من أن تطمريها”
“لا تصدق أن الإنسان ينمو. لا. إنه يولد فجأة: كلمة ما، في لحظة، تشق صدره على نبض جديد، مشهد واحد يطوح به من سقف الطفولة إلى وعر الطريق.”