“إهداء..إلى الأرض،والماء،والحلم..محمد عفيفي مطر”
“لا أحاول أن أضيف السخرية .. هي تأتي وحدها ربما لأنني تتلمذت على كتاب الروس قبل الثورة وعلى ( مارك توين ) والساخر الأعظم ( محمد عفيفي ) ”
“ أكل حتي الفجر..نوم حتي الظهر..خناق حتي العصر ..ترقب حتي المغرب"هكذا وصف الساخر العبقري محمد عفيفي صيام أغلب الناس , وهي مقولة مازالت قادرة علي جعلي أبتسم”
“إهداء الكتاب: إلى أطياف المُدْلِجين بمَحَاريبِ السُّرى..المُوقِدين فتيلَ التَّراتيل من لهيب الشوق وتباريح الجَوَى..إلى الحيارى التائهين بين الحرائق والدُّخان..أُهْدي هذه القناديل”
“الادراك السياسى لقادة الجماعة الاسلامية يكاد يكون معدوما لدرجة انها اقامت مهرجان تأييد للشاعر المصرى اليسارى محمد عفيفى مطر بعدما اعتقله رجال الامن ظنا من الجماعة انه الشاعر العراقى ذو الصبغة الاسلامية احمد مطر و قرئت فى المهرجان نفسه اشعار الشاعر العراقى و هاجم الخطباء النظام المصرى الذى يحارب الاسلام”
“لم يحرر محمد صلى الله عليه وسلم . عند بعثته الأرض ثم يدعو الناس إلى التوحيد، ولم يدع ولم يناد بالإصلاح الاجتماعي ثم يدعو الناس إلى التوحيد، ولم يدع إلى تقسيم المال بالسوية ثم يدعو الناس للتوحيد، لم يدع لإصلاح جزئي، ولكن محمد صلى الله عليه وسلم . دعا إلى التوحيد فأسلم رجال وآمنوا بأنه لا معبود إلا الله ولا حاكم إلا الله ، ولا رازق إلا الله ، ولا ضار ولا نافع إلا الله ، وهو المحيي المميت ، ولا مدبر ولا مشرع إلا الله ثم كانت الهجرة إلى المدينة بالسابقين الأولين من المؤمنين”