“أقرب ممآ تظنين , ضعي رآحة كفك على صدرك , دوّني نبضآتك النآطقة باسمي , ضمّي أصآبعك دآخل قبضتك , استرخي وأغمضي عينيكِ , دعيني أخرج من تجآويف أنآملك ,منلآك يحقق لكِ أمنيآتك الجآلبة لي , لآ تتحركي الآن !أريد أن أعآنق جمآلك دُون أن أخشى سطوة نظرتك , طآلمآ بعثرتني بحنآنهآ , خد الغرق فيهآ والغيآب !”
“ أنا الذي ظننت أن لا شيء في الدنيا أقرب لكِ مني , كما هو لا شيء في الدنيا أقرب لي منكِ , اكتشفتُ أخيرا ً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق , والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء , لا يجب أن تؤخذ بجدية . ”
“حين نلتقي .. أرجوكِ لا تتحدثي !لا تقولي شيئًاولا تفعلي شيئًافقط دعيني أتأملُ عينيكِ..فقط دعيني أحيا بسلام قبل أن تبدأ معركةُ الغرام !”
“معنى الحرية الدينية ليس بالضرورة أن أخرج على ما يعتقده الناس ، بل معناه أن أعرف هذا الذي أتبعه من عقيدة، أن أعرفه بالتفصيل حتى لا أستند إلى أحد في شرحه لي.”
“انا كلما رأيت بيتاً ينهار حسدت البيت المنهار، وكلما رأيت بيتاً يقام حسدت البيت الجديد ... إني لست حاسداً أحداً ولا حاقداً على أحد، ولكنني .... أريد أن ينتقل بعض هذا الطوفان إلى نفسي ... أريد أن ينتقل إلى قلبي إلى عقلي ... أريد أن ألقي بالبيوت القديمة إلى الماء، أريد أن أغرق الأوهام التي تعيش في نفسي والتي تعيش فيها نفسي ... أريد أن تذوب دموعي الجافة ، أريدها أن تذوب، ولكن فطوفان جديد ... أريد طوفاناً لا يترك في نفسي إلا القليل الذي أنجو به كمان نجا نوح عليه السلام، لتستمر حياتي من جديد .... أريد أن أنزل من بحر هائل، وأن يظل رأسي فوق الماء، كي أتمكن من السباحة ومن النجاة ... ومن معاودة الغرق من جديد”
“أريد أن أمتلك مسدسًا ، لأطلق النار على الذئاب ، أريد أن أكون ذئبًا ، لأفترس من يطلقون النار”