“أكتب لأول مرة لأقول أنى مرعوبيرعبنى أن أكون مازلت أحبكو يرعبنى أكثر أن أكون شفيت من حبكفعندما أحبك لا أستطيع حبًا غيرك وإن كففت عن حبك وشفيت فأنا لا أستطيع حبًا بعدك فمن حبك أحب و لأنى أحبك أشتهى الحب وبحبك تنقلب الحياة جحيما وبغير حبك يصبح الجحيم هو الحياة فماذا أفعل؟أيتها الحبيبة -الجنة النار- بلدى .. ماذا أفعل؟”

“أحبك من أجل أن أشْرِع في حبك، / لأستهل اللانهاية من جديد / ولكي لا أكفّ عن حبك: / ولهذا فأنا لا أحبك بعد”

“قالت: أنا لستُ ليلى. ولا أتمنى أن أكون. فأنا سعيدة بزماني أعيشه كما أحب.قلت: وأنا لا أستطيع أن أكون المجنون.. ولا أملك إلا أن أعيش زماني مثلك.. وأن أحبك كارهًا..قالت: تحبني كارهًا!! أنا لا أريد حبك هذا..أمامي العشرات غيرك، فما أكثر الذين يتمنون حبي.قلت: رسبتِ يا صديقتي في أول امتحان..فأنا لا أريد امرأة أعطيها قلبي لتتركني في أول محطة قطار وتعطي قلبها لشخص آخر.وداعًا يا أكذوبة العمر الجميل.”

“لا أريد أن أتعرّى من حبك كي لا أفقد ذاكرتي . . ولا أستطيع أن أرتدي حبك كي لا أفقد ذاتي . .”

“لا أحب امتهان التسويق للحزن.. حين أكون حزينة سأقولها ببساطة، وبالقدر الذي تحتمله قدرتي على التعبير والمشاركة والبحث عن شفاء، لكني لن أفعل حينما أكون سعيدة، فأنا أرى أنّه من البطرِ أن يعافيني ربي وأزايد عليه!”

“بعد أن تلملم أشيائك المبعثرة على صدرى، قبلاتك و عطرك و نبضك، لا تنسى أن تدثرنى، أحتاج أن ألتحف حبك، الشتاء يخبرك أنى احتاجك أكثر”