“ما اسمك سيدي؟انتزعني هذا السؤال من خيالاتي، قلت وأنا أعيد ترتيب أفكاري مذكرًا نفسي بأني ربما نجوت من الإعدام ولكنه مازالت أمامي محاكمة ربما تنتهي بالمؤبد.”

محمد بن عبد العزيز الداود

Explore This Quote Further

Quote by محمد بن عبد العزيز الداود: “ما اسمك سيدي؟انتزعني هذا السؤال من خيالاتي، قلت … - Image 1

Similar quotes

“فلحظات الوداع واللقاء تكشف غالبًا عن معدننا الحقيقي، وتظهر ما نحاول تخبئته من المشاعر”


“فوق رأسي مباشرة شقط قناع الاكسجين الاصفر .. وبصعوبه التقطت واحداً ..فالاهتزاز الشديد.. والصراخ المدوي في المكان ..والنحيب المرير.. واتجاه الطائرة نحو الارض .. بسرعة يجعلك تدرك بأن النهاية قد جانتوان هذه الرحلة بلا عودة ..”


“ربما كانت الظلال في اللوحة أروع في نفس المتأمّل من وهج الأضواء”


“ما أصعب أن تختزل مشاعرك في كلمات !”


“اعلم ان فى تلك المضغة_القلب_ صدع لا يصلح معه الدواء ولا يدركه بالطب شفاء وانما كلما ضمدته عاد ليتفجر اشد اثرا وبقاء ربما الحل بتر او سكون اومكث فى شقاء”


“كيف أصبحت الشخص الذي أنا هو، هل أنا نفسي فعلاً، أم صنع مني الآخرون بالأحرى الشخص الذي أنا هو؟ يوم تقوى المعرفة على أن تنبه فينا هذا السؤال الكافكاوي؛ فإننا قد نكون قاربنا الوعي بذواتنا شيئاً ما..”