“ماهى فلسفتك؟• هل تعبد اللذة ، أم تعبد الألم ، أم تعبد المجد ، أم تعبد نفسك ، أم تعبد الله ، أم إنك مزيج من هؤلاء العبدان كلهم ، تقضي مع كل رب ساعة وتركع في كل محراب ركعة.”
“هل تعبد اللذه..ام تعبد الالم ..ام تعبد المجد.. ام تعبد نفسك .. ام تعبد الله ..ام انك مزيج من هؤلاء العبدان كلهم تقضي مع كل رب ساعه...و تركع في كل محراب ركعه”
“إذا كنت لا تعرف الله إلا في النعمة فأنت لا تعبده، إنما تعبد نفسك.”
“ومعرفة النفس هي أم المعارف وبداية الطريق لمعرفة الله”
“وكل ما تعبد من دون الله شرك ... إذا كنت عبدا لنفسك وهواك ومصلحتك فأنت مشرك، وإذا كنت عبدا لعصبية العائلة أو القبيلة أو العنصر أو الجنس فأنت مشرك ... وإذا استعبدتك فكرة مجردة أو نظرية أفسدت عليك مسالك تفكيرك فأصبحت ترفض مناقشة أى فكرة أخرة فأنت راكع أمام صنم وإن كان صنما مجردا ومنحوتا من الفلسفة لا من المادة”
“هل نريد مواطنا يصفق .. أم مواطنا يفكر ؟أنريد عقلا يوافق .. أم عقلا يشك ؟أنريد تاريخا نقدسه ... أم نريد حقائق نفحصها ؟أنبحث عن ماضِ يُحيرنا أمره .. أم عن مستقبل يٌحيره أمرنا ؟!!”
“أحصيها على كفي .. واحد , اثنان , ثلاثة .. هي أيام قليلة جمعتنا , و أغمض عيني .. دهر , دهرين , ثلاثة .. عمر مشاعر نشأت في قلبي , أعرفتك البارحة أم منذ يومي , أأنت المرحلة أم كل دربي .. أشخص يمر ويرحل أم تراك الأبدية تملأ نفسي ! مهما تكن .. فأنت عشقي !”