“عندما تكون الديمقراطية هبة الإحتلال .. كيف لك أن تتعلم الحُريّة من جلادك ؟!”
“لا أدري كيف مات غضبي.الآن فقط اكتشفت أنه مات. وأنني فقدت ذلك الحريق الجميل، الذي كثيرا ما أشعل قلميوأشعلني في وجه الآخرين.ألا تكون لك قدرة على الغضب، أو رغبة فيه، يعني أنك غادرت شبابك لا غير. أو أن تلكالحرائق غادرتك خيبة بعد أخرى. حتى أنك لم تعد تملك الحماس للجدل في شيء. ولا حتى فيقضايا كانت تبدو لك في السابق من الأهمية، أو من المثالية، بحيث كنت مستعدا للموت منأجلها!”
“لا تغفر لنفسها أن تكون منحتة فرصة الاستخفاف بها. كيف استدرجها ذلك الرجل الى هذة الاهانة الباذخة !؟”
“من الصعب أن تحبّ و تكون حكيمًا ...”
“لا أحد يعلمنا كيف نحب..كيف لا نشقى..كيف ننسى..كيف نتداوى من ادمان صوتمن نحب..كيف نكسر ساعة الحب..كيف لا نسهر..كيف لا ننتظر..كيف نقاوم تحرشالأشياء بنا..كيف نحبط مؤامرة الذكريات..وصمت الهاتف كيف لا نهدر أشهراوأعواما من عمرنا فى مطاردة وهم العواطف كيف نتعاطف مع جلادنا من دون أننعود الى جحيمه..كيف ننجو من جحيمه دون أن نلقى... بأنفسنا فى تهلكة أول حبنقابله..كيف نخرج من بعد كل حب أحياء..أقوياء..وربما سعداءهل من يخبرنا ونحن نبكى من ظلم من أحببنا أننا يوما سنضحك مما اليوم يبكينا؟”
“يبدأ الكذب حقا عندما نكون مرغمين على الجواب ما عدا هذا فكل ما سأقوله لك من تلقاء نفسى هو صادق”
“تلهي نفسها عن حبه بكراهيته ، في انتظار العثور على مبرر مشرف للاتصال به ، مناسبة ما ، يمكن أن تقول فيها " ألو .. كيف أنت ؟ " دون أن تكون قد انهزمت تماماً”