“هؤلاء الأطفالُ الذين هم السهولة قبل أن تتعقد.والذين يَرون العالَم في أول ما ينمو الخيالُ ويتجاوز ويمتد.يفتّشون الأقدار من ظاهرها؛ ولا يستنبطون كيلا يتألموا بلا طائل.ويأخذون من الأشياء لأنفسهم فيفرحون بها، ولا يأخذون من أنفسهم للأشياء كيلا يُوجِدوا لها الهمّ.”
“هؤلاء الأطفال الذين هم السهولة قبل أن تتعقد.الذين يرون العالم في أول ما ينمو الخيال ويتجاوز ويمتد.يفتشون الأقدار من ظاهرها؛ ولا يستبطنون كيلا يتألموا بلا طائل.ويأخذون من الأشياء لأنفسهم فيفرحون بها، ولا يأخذون من أنفسهم للأشياء كيلا يوجدوا لها الهم.قانعون يكتفون بالتمرة، ولا يحاولون اقتلاع الشجرة التي تحملها.ويعرفون كُنْهَ الحقيقة، وهي أن العبرة بروح النعمة لا بمقدارها.فيجدون من الفرح في تغيير ثوب للجسم، أكثر مما يجده القائد الفاتح في تغيير ثوب للمملكة.”
“هؤلاء الاطفال الذين هم السهولة قبل ان تنعقد والذين يرون العالم فى اول ماينمو الخيال ويتجاوز ويمتد يفتشون الاقدار من ظاهرها ولا يستبطون كيلا يتالموا بلا طائل وياخذون من الاشياء لانفسهم فيفرحون بها ولا ياخذون من انفسهم للاشياء كيلا يوجدوا لها الهم”
“إن الأشخاص الذين يفتقدون الخيال هم أول من يبادرون إلى التبرير لأنفسهم.”
“قمة ما يعاقب الله به عباده جراء ذنوبهم ، أن يمنحهم أشياء يراها غيرهم مميزات ولا يعلم كم هي مؤلمة إلا المـُـبتَّلى بها ، فلا هم نالوا الراحة من مميزاتها ، ولا هم من أقربائهم نالوا المواساة ، فقط من غيرهم الحسد ، حتي في الحزن والألم”
“أظن أن الناس يحبون من أحبوا على تلك الصورة التي رأوهم بها أول مرة،لأنهم يعرفون في قرارة أنفسهم كما يقال أن هؤلاء سيتغيرون وأنهم لن يكونوا أولئك الناس الذين عرفوهم ولذلك يكونون مضطرين للاحتفاظ بالصورة الأولى”