“ٌلو أنَّ في قلبي عِظاملَسَمعتِ كُلَّ ليلةٍ تحطيمَ عِظاميٌولو كان لِلعِظامُ قَلبلَرَقَّتْ قلوبُ العُشاقِ على حُطامي”
“سرَقتْ قلبي مِنيوبعدَها علَّمتْ كُلَّ إمرأةكيف تـُحِبين رجُلاً بلا سرِقة”
“أمي تقولُ لي: أنَّ شَعري الأسود ناعِمٌ جداًويجب على التي تـُحِبُكَ أنْ تـُتقِنَ أنامِلُهافنَّ الرقصِ في شَعرِكَ الأسودْ”
“أريدُ منكِ أنْ تَمنَحينيتذكرةَ التورُطِ بكِأو تمنَحيني حَق اللجوءِ إليكِأريدُ تذكرَةً منكِأدخلُ بها إلى عالمِكِ الُمدهِشولا أخرجُ منهُ إلا مُحَملاً على الأكتاففأنا مُنذ يومين بَدأتْ تنتابُني حالة التوحُدِ بكِأريدُ أنْ أترُكَ كُلَّ القصائِدِ خلفيوأترُكَ كُلَّ الأشعارِ خلفيوكل الحَضاراتِ خلفيكي تـُعَلِمَني يديكِ أصولَ الكِتابَةِ والتَعبيرْأريدُ أنْ أرجعَ طِفلاً على يديكِولا شيءَ يُرجعُني طِفلاً سوى إمرأة مثلكِأريدُ أنْ أقرأ مُستَقبلي على كفيكِفقراءاتُ العرافينَ والكَهنة كُلها كاذِبةأريدُ أنْ أحمِلَ عنكِ أحزانَكِ أو بعضاً مِنهاكي أتأكدَ أني أصبَحتُ رجُلاً يستحِقُ الحياةأريدُكِ أنْ تكوني كُلَّ شيءْكي أمتَلِكَ كُلَّ شيءْلأنكِ كُلَّ شيءْ”
“علمني غيابُكِ أنَّ الفراقَ سَهلٌ جداًوتعلَمتُ منكِ أيضاًكيف يتجَلدُ القلبُ على هذا الغيابْ”
“قلبي لمْ يحسدهُ الحُببل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتنيوعرفتْ أني أحِبْ,وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتيحسدَتني النِساءُ على قلبٍتهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ ليوتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِفقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبيومِنْ شِدَةِ الإشفاقشَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبيوأجلسُ على بابِ بيتِكِلعلكِ يا حبيبتيترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”
“حُبُكِ ليس لهُ إسمٌلكِنهُ يحمِلُ كُلَّ الأسماءِ الجميلة”