“ويحي و ويحكم أصبحنا نعرف بعضنـا بمـقدار األم المشع في أعيننـا .”
“و قد صلبوا على الطرقات كل فصائل الشرفاء.. و أصبحنا أمام بيوتنا غرباء”
“إننا نعيش حياة سمجة يصنعها الآخرون، و نصعق عندما نكتشف بأننا حجارة لعب في أياديهم، مع العلم أننا كنا نعرف ذلك تماما و لكن في غمرة اللعب ننسى الحقيقة و نعيش في الوهم.”
“لو ربينا هواياتنا و منحناها ما تستحق من عناية و رعاية لما أصبحنا مجتمعًا يقتات على النميمة ..”
“نعرف حقيقة مشاعرهم عندما يتحدثونا عنا في غيابنا و لذا أصدقاؤنا الحقيقيون هم من نطمئن على أنفسنا معهم .. !”
“في زَمَن الاستباحة الذي نعيشُه أصبحنا نُريقُ الدماء بالكلمات والوصف !”