“أشعر أني منهوب حتى آخر جيب في عمري!أتناقص تدريجياً..مثل خزينة بلد فاسد !لا أفهم كيف أنا دوما أفتح صنبور الأخلاق.. وأنساه !مع كل صباح أكتشف جفافا آخر في جسدي ..وأقول: إذا جاء الليل ستنكشف العورات الفجة ..ويجيء الليل ليثقبني ثقبا آخر.. حتى يبتز طعاما للنجمات !”
“مع كل صباح أكتشف جفافا آخر في جسدي ..وأقول: إذا جاء الليل ستنكشف العورات الفجة ..ويجيء الليل ليثقبني ثقبا آخر.. حتى يبتز طعاما للنجمات !”
“أشعر أني منهوب حتى آخر جيب في عمريأتناقص تدريجياً ..مثل خزينة بلد فاسدلا أفهم كيف أنا دوما أفتح صنبور الأخلاق .. وأنساه...مع كل صباح أكتشف جفافا آخر في جسدي .”
“تعب الليل من انتظارك و جاء صباح يوم آخر يجالسني على مقاعد الانتظار”
“الكلمة لا تستوعبه ، اللغة خارجه . هو مثل الموجة العارمة ، يأتي ويحتلني حتى آخر مسام في جسدي . يملؤني مثلما تغرق حديقة في أشعة صباحية تأتي من شمس ربيعية مفاجئة .”
“الصباح الذي أنتظرك فيه، جزء آخر من الليل، غيابك عتمة في الروح.”