“إنَّ الألم منحني شجاعة الوقوف وحيدة. ما عادت الوحدة تخيفني. تذوقتُ مزاياها الكثيرة. لم يعد الأصدقاء يعنونَ لي شيئًا؛ فقد اكتشفتُ زيف العَلاقات البَشرية وسَطحيتها.”
“الألم منحني شجاعة الوقوف وحيدة،ما عادت الوحدة تخيفني،تذوقت مزاياها الكثيرة،لم يعد الأصدقاء يعنون لي شيئا،فقد اكتشفت زيف العلاقات البشرية و سطحيتها”
“دائمًا ما تكوف لحظات الافتًراق لها طقوس خاصة.. ولكن المؤكد أنهاباختلاف طقوسها تكون مؤلمة.. ولكن ينبغي أن نتمرس الألم.. حتىيغدو شيئًا عاديا.. وتغدو صفعته إثارة روحية أكثر منها شيئًا مؤلما 'الألم ليس مذمومًا دائما ولا مكروها أبدًا، فقد يكون خيرا للعبد أن يتألم”
“فقد ، هذه الكلمة تخيفني جدا ..!”
“سوى داخلي لم يعد ْ لي مكانٌ أتسللُ إليهأوقات ٌوأوقاتٌ أهدرها أيتها الوحدة كي أصدف َسنيني التي عبرت ْ، أنا هنا..أو هناك..لابُد ّ برأس دائخ وأرواح غزيرة أبدّلها....، ولا تمطر،أنساها......،ولا تموت ْ..”
“.. قالوا لي أن مطالبنا قد تحققت فلم أفرح.. فقد كان كل ما يقولونه لي في السابق كذباً وأنا لم أعد تلك الطفلة التي تتفائل بوجوههم السمجة المبتسمة بسخافة..”