“من فضلكاحجب عني عينيك السرياليتين إلي الأبدوكف عن إجباريعلي النفاذ من أضيق الثقوبوامنح الصمت فرصة للإنتشار”
“مايبقيني حيا بين الاموات ، الصمت المنبعث من عينيك...”
“أعجز عن مراعاة أبسط قوعد المجاملات أحياناً من تهنئة و تعزية و سؤال عن الصحة .. حتي بالنسبة إلي أعز الناس ..كما أنزعج أيضاً من سؤالهم عني .. و قد عرف ذلك المتصلون بي ففهموني و تركوني لطبعي …”
“أكره ما في خافقي حنيني إليك.. يا رجلا بكل البشر .. ألا من يوم تشتاق إلي عينيك؟!”
“الباب أضيق من مرور الروح”
“أتوقف طويلا عند عينيك. ابحث فيهما عن ذكرى هزيمتي الأولى أمامك ذات يوم.. لم يكن أجمل من عينيك سوى عينيك.. فما أشقاني و ما أسعدني بهما!”