“ليت ي راحة كُل يد مصباحاً سحرياً!كي لا يمكث الدعاء طويلاً فوق السطوح المبللة..وليت القلب يطوى في الجيب عند الضرورة,كي لا نشعر بوخز اللحظات”
“فقدت أحد أضلعي في أوان التكوين,فنشأ جسدي ناقصاً,وها أنت الأن تطابق فراغي..كُن ضيفاً,كخزامة ريف,لا بل كُن اهلاً,كمهجة تسكن بين سطحي وقاعي!”
“آه لو أنّ عمري بالمقلوبلكانت طفولتيأجمل خاتمة”
“قلُ لي يا سيد الغيابأيها الظاعن في الحنينمن منا لم يغرق ولم يبتل؟”
“أنكسر مرةأنكسر مرتينكل موت يتكرروكل الطرق تؤدي إلى حزن يتقد!”
“لأجلك الجسر و العبورمن قال أن الظلال لا تلتفتُ للوراء ؟”