“جسدي مرتع للحُبوقلبي مئذنة يعتليها النبض كُل مساء كي يشي بلهفتي!”
“نَكتُـــب كي نُخرج كُل ما في جُعبتنا مِن مشاعر ،نَكتُـــب كي نُنقذ كلمَاتنا من الدفن بصدُورنا ، نَكتُــب كي نَهرُب من سجن الوحده الي وحده بها صديق خَفي”
“ليت ي راحة كُل يد مصباحاً سحرياً!كي لا يمكث الدعاء طويلاً فوق السطوح المبللة..وليت القلب يطوى في الجيب عند الضرورة,كي لا نشعر بوخز اللحظات”
“كُل صبــاح أنتظر شروق الشمس عِند شُرفتي.. كي اُرسل لكــَ سلامي مع آشعتها ،، وأوصي رياح الصبُحِ بالهدوء حتي لا ترتطم بجسدك بقوه فَتُمرضكــ”
“في الحالَتين:عندما أكتبُ إليكِأو عندما أحِبُكِأتعرّى مِنْ كُل قوانين القصيدةوأتعرّى مِنْ لباسِ الباديةوالرجُل الشرقي المغروروذلكَ كي أشعُرَ يا حبيبتيأني دخَلتُ إلى نطاقِ الهوى إليكِ”
“في مرتع الجور لقينا ما لقينا من هم وتعب .”