“أَحْلُمُ أَنَّكَ سَتَهَبُنِي مِنَ الْحُبِّ؛... كَفَافَ فَرَحِي...”
“أَحْلُمُ لِكَيْ أَحْيَاأَحْيَا لِكَيْ أُحِبَّأُحِبُّ لِكَيْأَزْدَادَ إِنْسَانِيَّةًأَزْدَادُ إِنْسَانِيَّةًلِكَيْ تُحِبَّنِي أَكْثَر”
“أَيُّهَا الْفَارِسُ الْمُنْتَظَرُبِاسْمِ الْحُبِّ، إِيَّاكَ أَنْ تَقْتُلَنِي..أَمَا مِنْ مَفَرٍّ مِنْ فَأْسِ الْغَيْرَةِيَجْتَثُّ أَيْكَ الْحُلُمِ؟”
“أَنَا أَحْلُمُ.. إِذًا، أَنَا أَحْيَاوَمَا دُمْتُ أَحْيَا.. إِذًا، أَنَا بِحِبْرٍومَا دُمْتُ بِحِبْرٍإِذًا.. أَنَا عَلَى قيْدِ حُبٍّ.”
“أغارُ عليكَمِنْ شَوْقِ الطريقِومِنْ حَنانِ البَيْتْ~مِنَ الصَّوْتِالذي أشجاكَوالأُذنِالتيأشجَيْتْ~مِنَ الحُزْنِالذي أبكاكَوالعَيْنِالتي أبْكَيْتْ”
“إِنْ صَرَخْتُ بِكَ: حَبِيبِي.. لِمَ بِِعْتَنِِي بِثَلاَثِينَ قُبْلَةٍ؟إِنْ بَدَأَ النَّزْفُ التَّنَازُلِيُّ..اعْلَمْ.. أَنَّكَ كُنْتَ الْبَحْرَ الَّذِيجَفَّفَ بِنَوْبَاتِ جُنُونِهِ ... وَتِينِي...”