“الرقية شفاؤها براقيها وقبول المحل، كما أنّ السيف بحدّيته وقبول المحل.”

ابن قيم الجوزية

Explore This Quote Further

Quote by ابن قيم الجوزية: “الرقية شفاؤها براقيها وقبول المحل، كما أنّ السيف … - Image 1

Similar quotes

“قبول المحل لما يوضع فيه مشروط بتفريغه من ضدّهفإذا كان القلب ممتلئا بالباطل اعتقادا ومحبّة, لم يبق فيه لاعتقاد الحق ومحبّته موضع,كما أن اللسان إذا اشتغل بالتكلم بما لا ينفع, لم يتمكن صاحبه من النطق بما ينفعه, إلا إذا فرغ لسانه من النطق بالباطل.وكذلك الجوارح إذا اشتغلت بغير الطاعة لم يمكن شغلها بالطاعة إلا إذا فرغها من ضدها”


“- القلب يمرض كما يمرض البدن وشفاؤه فى التوبة والحميةويصدأ كما تصدأ المرآة وجلاؤه الذكرويعري كما يعري الجسم وزينته التقويويجوع ويظمأ كما يجوع البدن وطعامه وشرابه المعرفة والمحبة والتوكل والانابة والخدمة”


“القلب يمرض كما يمرض الجسم وشفاؤه بالتوبةويصدأ كما يصدأ المعدن وجلاؤه بالذكرويعرى كما يعرى الجسد وزينته التقوى... ويجوع كما يجوع البدن وطعامه محبة الله و التوكل عليهفويلٌ لمن انشغل بطعام جسده ولباسه وزينته وترك قلبه عاريا مظلما مريضا جائعا”


“عامة مصالح النفوس في مكروهاتها ، كما أن عامة مضارها وهلكتها في محبوباتها”


“كما جعل (الله) أهل طاعته أكرم خلقه عليه, و أهل معصيته أهون خلقه عليه...وكلما عمل (العبد) طاعة ارتفع بها درجة, ولا يزال في ارتفاع حتى يكون من الأعلين”


“لما رأى المتيقظون سطوة الدنيا بأهلها, وخداع الأمل لأربابه, وتملك الشيطان قياد النفوس, ورأوا الدولة للنفس الأمارة؛ لجأوا إلى حصن التضرع والالتجاء؛ كما يأوي العبد المذعور إلى حرم سيده”